بالصور.. وزير الاستثمار يتفقد عدداً من أكشاك التجزئة بالقاهرة بعد تطويرها

الخميس، 10 مارس 2016 01:31 م
بالصور.. وزير الاستثمار يتفقد عدداً من أكشاك التجزئة بالقاهرة بعد تطويرها وزير الاستثمار يتفقد الأكشاك
كتب عبد الحليم سالم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد أشرف سالمان، وزير الاستثمار، أن الوزارة تولى اهتماماً كبيراً بالمستثمرين الشباب، وأن هناك خطة أعدت فى هذا الصدد، بما يتواكب مع إعلان رئيس الجمهورية لـ2016 عاماً للشباب.

وتفقد "سالمان" عدداً من مشروعات تطوير الأكشاك بالقاهرة، مؤكدا أن الشباب يحتلون موقع الصدارة فى اهتماماتنا ونحن نعمل على تطوير منظومة الاستثمار وتذليل العقبات التى تواجه الشباب وتبنى الأفكار الطموحة التى تحدث نقلة حضارية للواقع المصرى.

وأضاف وزير الاستثمار، فى تصريحات صحفية على هامش الجولة، أن تطوير هذه الأكشاك سيكون فى إطار خطة مستقبلية، تشارك فيها وزارة الاستثمار بالتعاون مع عدد من الوزارات الأخرى، فى مقدمتها وزارة التنمية المحلية، وتجرى حالياً دراسة عدد من المشروعات الحضارية الهادفة إلى تطوير الأكشاك والعربات المتواجدة بالشوارع والميادين بالقاهرة ثم الاتجاه بعدها إلى المحافظات الأخرى.

وقال مصدر بالشركة المطورة لهذه الأكشاك، إن هدف المشروع هو تطوير قطاع أكشاك التجزئة، "المعروفة بأكشاك السجائر"، من خلال استبدالها بمحافظات الجمهورية بداية من القاهرة الكبرى، من خلال تصميم أكثر تطوراً وفقاً للمفاهيم الحديثة لتجارة التجزئة والدعاية والإعلان دون أية أعباء مالية على الحكومة ومالكى الأكشاك.

وأوضح المصدر أن المشروع يسعى لتعظيم القيمة الاقتصادية فى هذه القناة التجارية المهملة لجميع المساهمين والاستفادة من وجودها فى كل شارع، من خلال "ركن ثقافى" يستخدم فى طرح مبادرات اجتماعية وتنموية، بالإضافة إلى آليات لفرز وإعادة تدوير القمامة تعود بالنفع على المجتمع المصرى.


وزير الاستثمار يتفقد الأكشاك (1)

وزير الاستثمار يتفقد الأكشاك (2)

وزير الاستثمار يتفقد الأكشاك (3)

وزير الاستثمار يتفقد الأكشاك (4)

وزير الاستثمار يتفقد الأكشاك (5)



موضوعات متعلقة...


30 مارس.. عقد الجمعية العامة لشركة كيما لزيادة رأس المال لـ3 مليارات جنيه

وزير الاستثمار: دور المرأة سيكون محوريا بعملية التنمية خلال السنوات المقبلة










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة