ويسأل الليثى لماذا طالب البعض بإلغاء مادة التربية الدينية من المناهج؟ وهل وجود هذه المادة يؤدى إلى الطائفية والتمييز الدينى؟.. وهل من الممكن أن تكون مادة القيم والأخلاق بديلا عن مادة التربية الدينية؟.. ولماذا يرفض الأزهر هذه المطالب؟.. ولماذا رفضت هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف مقترح إلغاء مادة التربية الدينية واعتبرته بمثابة أفكار ضارة بمكانة الأزهر وبالهوية الإسلامية ؟.. وما هو الأسلوب الأمثل الذى يجب أن تتبعه الدولة للقضاء على المحاولات التى تعزز التمييز الدينى؟ وهل صحيح أن تعليم الدين فى المدارس يخرج جيلا كاملا من المتعصبين الرافضين للآخر؟.. وهل إلغاء مادة التربية الدينية يضر بالهوية الإسلامية والإبقاء عليها أمر حتمى؟.
اخبار متعلقة:
عمرو الليثى يقدم "واحد من الناس" من الوادى الجديد والإسكندرية وقنا