أكثر من 250 مستشارا يجمعون توقيعات لإنهاء ندبهم بوزارة العدل بعد إقالة الزند

الأحد، 13 مارس 2016 09:34 م
أكثر من 250 مستشارا يجمعون توقيعات لإنهاء ندبهم بوزارة العدل بعد إقالة الزند وزارة العدل - أرشيفية
كتبت نورهان حسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
‎أكد مصدر قضائى بوزارة العدل، أن أكثر من 250 مستشارًا جمعوا توقيعات بإنهاء ندبهم من العمل بالوزارة، بعد إقالة المستشار أحمد الزند على خلفية التصريحات التى أدلى بها أول أمس الجمعة حينما قال: "لقد ذكروا أهل بيتى ومن يذكر أهل بيتى أقاضيه ومش حسيبه وهسجنه حتى ولو كان النبى صلى الله عليه وسلم".

وأضاف المصدر فى تصريحات خاصة أن وزير العدل أجبر على تقديم الاستقالة، وأن حملة التوقيعات التى جمعها مستشارو الوزارة بهدف التضامن معه بعد تعرضه لضغوط لتقديم استقالته.

يذكر أن مجلس إدارة نادى قضاة مصر قد أعلن فى بيان له تمسكه ببقاء المستشار أحمد الزند فى منصبه وزيرًا للعدل، ليستكمل مسيرة تطوير منظومة القضاء التى قام بها منذ توليه مهام منصبه حتى الآن وبدأت بالفعل تؤتى ثمارها، وذلك خلال الاجتماع الطارئ الذى عقد مساء اليوم، بشأن طلب استقالة المستشار أحمد الزند من منصبه كوزير للعدل.‎



موضوعات متعلقة



- رسميا.. رئيس الوزراء يصدر قرارا بإعفاء وزير العدل من منصبه

- خالد صلاح عن إعفاء الزند: شريف إسماعيل انتصر للإخوان بمعركة الدين منها برىء









مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

بائس يائس زند

لا حول ولا قوة الا بالله

عدد الردود 0

بواسطة:

محسن اسماعيل محمد

بالسلامه

جت منهم يشتغلوا محامين

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

السيد الوزير المقال , كان وزيرا سياسيا ,, ولا نريد اقحام السلطه القضائيه فى السياسه

**

عدد الردود 0

بواسطة:

اسكندراني

حتي في سب البني اصبح هناك فريقين وليس صف واحد !!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

جلال حمدي

بالسلامه

والله أشعر بأن الله يدبر الخير لنا!

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

أكبر جهة محتاجة تطهير

عدد الردود 0

بواسطة:

Kamal

مع الف سلامه

انتوا وهو مع الف مليون سلامه

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

انتم بتلوا ذراع الدوله

متروحوا في 60 داهيه

عدد الردود 0

بواسطة:

محمدنعيم

كلاكيت تانى مره

عدد الردود 0

بواسطة:

جودي حمزة

بالسلامة!!

بالسلامة والقلب داعي لكم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة