أعلن البنك المركزى المصرى اليوم الخميس، تحرير سعر صرف الجنيه المصرى والتسعير وفقًا لآليات العرض والطلب، وإطلاق الحرية للبنوك العاملة النقد الأجنبى من خلال آلية الإنتربنك الدولارى، وبناء عليه يعرض "اليوم السابع" عددا من الخطوات اتخذت قبل الإقدام على هذه الخطوة.
1- مارس الماضى، قرر البنك المركزى خفض سعر الجنيه 14.5 % مقابل الدولار
2- اتفاق مبدئى مع صندوق النقد للاقتراض، وضمن شروطه تحرير سعر الصرف
3- مبادرة لوقف استيراد السلع غير الأساسية لمدة 3 شهور
4- حملات على شركات الصرافة المخالفة لمحاربة السوق السوداء
5- اتجاه البنوك الحكومية الكبرى للتوسع فى افتتاح شركات وفروع صرافة
6- خطة تقشف حكومية لضبط الإنفاق على المنتجات والبنود التى يتم الصرف بها بالعملات الأجنبية
7- 17 قرارًا من المجلس الأعلى للاستثمار لمراجعة السياسات الاستثمارية للدولة
عدد الردود 0
بواسطة:
......
السؤال
بعد كل البهدله دي فيه حاجه هاترخص؟ خللي الاجابه لكم عشان انا طهقت من البلد دي اللهم الطف بمصر فنحن لانستحقها
عدد الردود 0
بواسطة:
Heba
الله يكون في عون الغلبان
هي تقريبا كل حاجه هتغلي
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد شلبي
رجل يدعو للثقة
كل ما قاله من حيثيات يدعو للثقة في أن القرار سليم ، ولا يبقي إلا أن نقوم بدورنا كمواطنين في التحمل قليلا لآن هناك مستقبل في نهاية الطريق، وكل النمور الآسيوية و الجنوب أمريكية التي إنتهجت وتحملت هذه الإصلاحات تخلصت من وصمة وذل الإقتصاد المأسوي بعد بضع سنوات، وهم ليسوا بإيماننا بالله ولا بتراحمنا وتكافلنا كمصريين، وأجمل ما في هذا النهج أننا وضعنا قلاقل ومعوقات و ألغام الإخوان جانبا ولم نغرق في متاهة التفرغ لهم، ولكنا مضينا في طريق مصر المستقبل علي كل الأصعدة، أما من تحمل عبء كف أذي البغدادي و الإخوان و تجار ة المخدرات فهم رجال الجيش والشرطة ولهم شكرنا التاريخي، وليس علينا إلا أن نصدق و نثق في الرئاسة ومن تثق فيه ونتحمل معا، ويختشي الإعلاميين وخبرائهم علي دمهم شوية.