"فستان زمان والشارع كان أمان".. دعوة لنزول الفتيات بفساتين تحديا للتحرش

الأحد، 04 ديسمبر 2016 02:36 م
"فستان زمان والشارع كان أمان".. دعوة لنزول الفتيات بفساتين تحديا للتحرش فستان موضة الستينات
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

جذبت دعوة جديدة تحت عنوان "فستان زمان والشارع كان أمان" عددا كبيرا من الفتيات عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" للنزول بفساتين قصيرة موديل السبعينيات تحديا للتحرش يوم 8 ديسمبر، فى إطار الـ16 يوما لمناهضة العنف ضد المرأة.

 

ودعا للحدث مبادرة "مش هنسكت على التحرش" على "فيس بوك" بالتعاون مع المصور الفوتوغرافى "جهاد سعد" صاحب "صفحة روبابيكيا"، ويهدف لإزالة الربط الدائم بين لبس الفتيات والتحرش بهن فى الشارع.

 

وقالت الحملة: "الحدث هو لكل من تحلم أن ترتدى فستانا موديل فترة الستينيات وتمشى فى شوارع آمنة بحريتها وبدون أن تتعرض للتحرش".

 

وانضم للحملة حتى الآن نحو 300 فتاة أعجبت بالفكرة، سيتم اختيار عدد منهن لعمل "جلسة تصوير" لهم بالفساتين القصيرة، وسيتم عرضها على الصفحة.

 

وأعلنت الصفحة أن على من تريد الاشتراك فى جلسة التصوير ترسل رسالة إلى المبادرة عبر صفحتها الرسمية على "فيس بوك"، وسيتم الاختيار بين المتقدمات.

لا للتحرش

لا للتحرش








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

احمس قاهر الاخوان والسلفيين

في انتظار تعليقات الدواعش

برافو خطوة كويسة،، لاءسف الاجيال من عصر دولة العلم والايمان الساداتيه اصيبت بتحجر في الفكر والنظرة الدونية للمراءة

عدد الردود 0

بواسطة:

لايمكن القضاء على الأرهاب والتخلف ألى بالقضاء على الفكر السلفى سواء صاحب لحيه خارجيه أو داخليه

هدا كان قبل الفكر السلفى ماينتشر فى مصر فى السبعينات ومسؤولين الأزهر كانوا مستنيريين مفكرين وسطيين

وكان لايوجد يحرش ولا أرهاب ولا زنا محارم ولا قتل الأم لأبنا ئها ولا قتل الأبناء لأمهاتهم أو أبئهم وكان الصغير يحترم الكبير والمرأه وكان الرجل يحترم المرأه وكان فى محبه بين الناس وبعده عرفتم بقى مادا أخدنا من الفكر السلفى التخوينى بمصر كل حديثهم عن المرأه

عدد الردود 0

بواسطة:

midooo

الاخلاق

المساله مش مساله لبس ..هى مساله اخلاق وانتشار الجهل بين الناس حتى خريجى الجامعات ..زمان كانت البنت تمشى بمنتهى الشياكه ومافيش حد يقرب لها ..دلوقتى ماشيين لابسيين شوال ولاشكل ولا منظر ورغم كده بيتم التحرش بيهم ..

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد فكرى

أستاذه مريم بدر الدين

مصر يا سيدتى تراجعت كثيرا وغزاها الفكر والتقاليد الصحراوية .

عدد الردود 0

بواسطة:

اشرف

مصر الستينيات الشياكه. . والتحضر

مصر الستينات والسبعينات كانت أكثر احتراما وتحضرا قبل الغزو الوهابي لمصر والذي بداء بتحجيب الفنانات الآتي كانوا يعرضوا أحدث خطوط الموضه وكانت السيدات يقلدونهم في ازياءهم. رحم الله هذه الأيام .

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmeddd

مصرى

انا فرحان ان اغلب التعليقات بتشجع الموضوع ونفسهم مصر ترجع زى زمان مناره العلم والحضاره والحريه والموضه ..رغم ان هتلاقى واحد دعشاوى داخل يعلق ويتمحك فى الدين رغم ان ايام فجر الاسلام ماكنش فيه التشدد ده اساسا ..هل تعلم ايها المتشدد ان الجوارى كان ممكن يتم عرضهم مكشفوى الصدر ؟؟!! لان عورتها زى الرجل ...وماكنش حد بيقول مشاعر الشباب والشهوه والكلام العبيط بتاعكم ده ؟؟!!

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو مصطفي

التحدي الحقيقي!

للاسف انتن كأمهات اولا ،المسئولات عن ما وصل اليه الشباب اليوم من جهل وسوؤ اخلاق كما تصفونهم ! بنات الستينات والسبعينبات هن امهات وحدات الشباب الحالي وهن من ربوهم ،فلا تلومن احد بل لومن انفسكن .!! .التحدي ومحاربة التحرش لا يكون بتعرية السيقان والمؤخرات ،يل يكون بالقدوة الصالحة الطيبة ،وتحرير العقول !. وهذا مايجب التجمع والاجماع عليه اولا قبل التجمع علي رفع الفساتين.!!

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

خالص التحيه لصاحبى الفكره

مرحبا بزمن الاحترام والجمال والشياكه - ان شاء الله معا نقضى على فكر شاربى بول البعير من مصر !

عدد الردود 0

بواسطة:

حازم

ردود سريعة على بعض التعليقات

(الى رقم 2) هل جاء هؤلاء وقالوا للناس اقتلوا وازنوا بمحارمكم ام قال لهم ان على الضغير عدم احترام الكبير وعلى الابناء قتل الاباء والامهات - ام قالوا ان عليكم الغاء كلمة محبة من القاموس؟ - وحتى لو قالوا هذا - فالعيب ليس عليهم انما العيب على من لا يحكم عقله. (الى رقم 4 و 5) - الحقيقة ان مصر وقعت بين فكي الرحى تقاليد صحراوية لاتمت لا لدين ولا لدنيا وتقاليد غريبة (لم تتحدثوا عنها - وكنت اود لو انكم صادقين مع انفسكم ومع القراء وتذكروها لان مصيبتها لاتقل عن مصيبة الاولى) وكانها لم تفسد بيوتنا ولم تقلب علينا الابناء والبنات واصبحت الموضة هي الصحوبية بين البنات والاولاد وموضه البوي فريند والجيرل فيرند والا دي مش داخله في الحسابات ام انها هي المدنية والتحضر الذي نفتقده لتقدم بلادنا - يا سادة الموضوع في كلمتين ((مصر والمصريين كان عندهم وازعين يمنعهم من ارتكاب الاخطاء اللي الموضوع بتاعنا هو احدهم - وازع ديني ووازع يرجع لعاداتنا وتقاليدنا التي تربينا عليها - الوازع الديني للاسف هدمتموه اما بالسخرية من اهل الدين او محوه من المدارس والتعليم بالاضافة الى بعض الجهلة من اهل الدين ذات نفسهم الذين لم يرتقوا بعلمهم او بالدين الذي يحملوه - ووازع العادات والتقاليد ايضا هدمتموه بالباس الحق ثوب الباطل بدعوى تحدي التخلف وكسر التابوهات مع ان بعض هذه التابوهات ستظل هي الحق وهي الصح فالسرقة لن تكون صح في اي عصر والقتل لن يكون صح في اي عصر وايضا الاخلاق والاحترام وبر الوالدين واحترام الكبير واحترام المعلم واحترام النساء والانسان عموما كلها تابوهات لن تتحول او تتبدل يوما ما))

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو علي عراقي من استراليا

انا مع التعليق 9 حازم

والله انسان مثقف

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة