تجمع العشرات من أنصار الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك أمام المستشفى العسكرى بالمعادى، قبل بدء محكمة النقض النظر فى الشق القانونى، لاتهامه بقتل المتظاهرين فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"محاكمة القرن"، كما رفعوا لافتات تحمل صور الرئيس الأسبق وهتفوا بالأغانى الوطنية.
يشار إلى أنه لأول مرة تنتقل محكمة النقض من مكان انعقادها بدار القضاء العالى إلى مقر المحاكمات بأكاديمية الشرطة، بعد أن تعذر حضور الرئيس الأسبق أمنيًا إلى مقرها الأصلى بوسط البلد، فقد أصدرت محكمة النقض قرارًا بالتأجيل لحين توفير مكان مناسب لانعقاد الجلسة.
أحد أنصار مبارك يحمل صورته أمام مستشفى المعادى العسكرى
سيدة ترفع صورة مبارك أمام مستشفى المعادى
أنصار مبارك أمام مستشفى المعادى
أنصار مبارك يحرصون على متابعة محاكمته أمام المعادى العسكرى
أحد أنصار مبارك يحمل المصحف قبل بدء المحاكمة
أنصار مبارك أمام المعادى العسكرى
عدد الردود 0
بواسطة:
(( الصاروخ المصرى ))
(( عشرة أفراد وتقولوا تجمعات حاشدة لمن خرب الإقتصاد المصرى ونشر الفساد فى كل شبر فى مصر؟؟ ))
هوه فيه إيه ... الناس دى ما بتفكرش خالص .. ولا يمكن هؤلاء من ضمن إللى كانوا مستفيدين من حكم المعزول ..؟؟ والله حرام ناس بعد كل إللى إتعمل فى مصر على مدار 40 سنة من فشل فى كل أمور الحياة .. وتخلف فى كل قطاعات الدولة .. وتأخر فى العديد المتناهى من كل أحوال الدولة ... نجد ناس إنهاردة لسة فاكرة هذا المخلوق الذى لوكتبت عن مساوىء حكمة هو وأسرتة المالكة لن يسعنى مجلدات ومجلدات ... وأذكر منها بعض مما نعانى منه اليوم (( فقط)) وكان بسببه وربنا لن يسامحه على أى شىء أبدا ً أبدا ً .. *** من ناحيتة كرئيس لمصر من سنة 1981 وحتى عزلة فى 11 فبراير 2011 ... أقول بعض مسوئه غير مرتبة :- الفساد والرشوة والمحسوبية وسطوة رجال الأمن فى الأقسام وبيع المصانع وتشريد (( أمهر العمال )) وتجريف الأراضى ونشر الأمراض الوبائية والأمراض المسرطنة عن طريق الأسمدة المستوردة من إسرائيل والإعتماد الكلى على (( إستيراد )) غالبية أنواع الأغذية التى كنا نصدرها بغزارة وتعود على الدولة والمصدر بالعديد من المكاسب المادية والمعنوية ... تقلص مساحة الأراضى الزراعية وغض الطرف على عمليات بناء الساكن عليها .. نشر الأمراض المزمنة كالكلى والوباء الكبدى والسرطان نتيجة إستخدام مياه المجارى فى عمليات الشرب وعمليات رى الأراضى مما تسبب عنه العديد والعديد من المشاكل نتيجة لتدهور نظام الصرف الصحى وتوفير مياه لرى المزورعات تكون صلحة وآمنة .. علاقاتنا الخارجية بالعديد من الدول كانت فى غاية السؤ .. وكانت كرامة المواطن المصرى فى الحضيض .. وخاصة فى الدول العربية ولا أحد ينسى الشاب الذى تم تجريدة من ملابسة وتعليقة فى عمود نور بأحد شوارع لبنان وأخذوا يضربونة حتى مات وكل أجزاء جسمة تنزف دما ً ؟؟؟؟ وكل من حوله بدلا ً من إنقاذه أخذوا فى تصويرة بالموبايلات .. ولم يتحرك مسؤل واحد فى الحكومة أو فى الرياسة ليوقف هذه المهازل وكأنهم يريدوا بهذا إذلال الشعب .. ولكنهم نسوا أنهم هم المذلولين وليس الشعب لأنها إهانه لكل من على كراسى الحكم والوزارة ... ولن ننسى أبدا ً ضرب رئيس الدولة بالنار عند حضورة المؤتمر الأفريقى فى أثيوبيا .. ورعبة وخوفة ونزولة من على كرسى السيارة إلى دواسة السيارة ؟ وهذا لم يحدث لأى حاكم محترم فى أى بلد فى العالم والوحيد الذى حدث له مثل هذا ولكن بصورة أقل هو جورج بوش الإبن الذى تم ضربه بالحذاء أثناء مؤتمر صحفى بالعراق ردا ً على تدمير وتخريب أمريكا للعراق .. وشتان بين هذا وذاك ؟؟؟ وبعد موضوع أثيوبيا تمت مقاطعة جميع بلدان دول أفريقيا قاطبة مما أدى إلى أن هذه المقاطعة تسببت فى تغلغل إسرائيل فى معظم دول أفريقيا ..... إذن هذا جزء من كل ... أما عن أفعال الأسرة المالكة فحدث ولا حرج .. فكانت مصر عزبة دادى بمعنى الكلمة .. واليوم هم وعلى الرغم من بلاويهم المتلتلة إلا أنهم يطلوا علينا بين الحين والحين وكأنما يقولوا ( إحنا هنا ) وآخرها حضور أحدهم عزاء والد لاعب الأهلى الإخوانجى الذى كان يمول عصابات الإخوان أثناء تجمع رابعة والنهضة ...وقد تم منعه من التصرف فى أمواله فى البنوك وهو هارب فى دولة قطر التى تساعد فى تدمير وتخريب معظم الدول العربية بتمويل عصابات عاعش ومدههم بالأسلحة والأموال .. سواء من قطر أو من تركيا أو من إسرائيل ... المهم هذا المعزول يجب أن يتم إعدامه هو وأسرتة نتيجة ما إقترفت أيديهم فى تأخر وتخلف شعب مصر كله ونتيجة إطاعتة المزلة لإسرائيل بخصخصة المصانع والشركات وتشريد آلاف العمال ومنع زراعة القطن المصرى طويل التيلة الذى كانت مصر الدولة رقم واحد على مستوى العالم فى زراعتة وتصديرة لمعظم دول العالم ... وتخلف التعليم بجميع مراحلة مما أنشأ طلبة فى منتهى الضعف والسؤ فى جميع مجالات الحياة ... والشىء الوحيد الذى كنا متميزين فيه هو الأفلام والتمثيليات ومباريات كرة القدم .. وغير ذلك ((( التخلف المذرى ))) حسبنا الله ونعم الوكيل ... وهذا كله يجعلنا فى أشد حالات الإفتخار والإنبهار بما يفعلة إبن مصر البار الرئيس عبد الفتاح السيسى من إنجازات ومشاريع عملاقة لم نكن نحلم بخمسها ولا بجزء من المليون منها .. لو كان مثل هذا المعزول ماذل جاثم على أنفاس الشعب المصرى حتى اليوم .. فإنظر لما سوف يتم إفتتاحة اليوم من مشاريع الكهرباء فى بنى سويف فى حضور إنجيلا ميركل والرئيس عبد الفتاح السيى .. وهذا معجزة المعجزات .. ما كان يتحقق لولم يكن هذا الرجل إبن مصر حبيب الشعب المصرى ومنقذنا من عصابات الشر والذى أرسله الله لنا ليخلصنا مما كنا فيه ويعوضنا بأمر الله من مرارة 40 عام عاشها شعب مصر فى فقر ومرض وتخلف ... ونقول اليوم بالفم المليان (( نحن أبناء أم الدنيا بحق والتى سيجعلها الرئيس عبد الفتاح السيسى معنا وبنا .. قد الدنيا )) والحمد لله رب العالمين والشكر لله .. ويجب أن يت طى صفحة ال40 سنة تخلف وننظر لما نحن فيه من بشاير وإنجازات عملاقة ستعود على الشعب المصرى كله بالخير والصحة والرخاء والإزدهار ... رغم كل الشدائد والصعاب التى نعانى منها اليوم لأن المريض يجب أن يستحمل مرارة الدواء ... حتى يكتب له الله الشفاء ... وهكذا حال مصر اليوم ... أرجو أن تتذكروا كلامى هذا جيدا ً وتفتكروه فى نهاية عام 2017 .. وما ستكون عليه مصر من تغيير لم يكن فى الحسبان .... بمشيئة الله .