الرئيس الأسبق محمد مرسى _ أرشيفية
مشاركة
أكدت مصدر مطلع، أن الرئيس الأسبق محمد مرسى تلقى، اليوم، الأحد، زيارة من قبل أسرته فى سجن طرة.
وأشار المصدر إلى أن الزيارة ضمت زوجة الرئيس مرسى، ونجلته، واللذين قاموا بزيارته منذ قليل بمحبسه، وكان بصحبتهم محاميه عبد المنعم عبد المقصود.
وكشف المصدر أن أسرة مرسى أحضرت معها عدد من المتعلقات الشخصية للرئيس الأسبق، والمتمثلة فى بعض الملابس، ومشروبات ومأكولات، بينما تسلموا ملابسه القديمة.
مشاركة
الموضوعات المتعلقة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
كارثه
طالما زاروه هتحثل كارثه لان وراء كل زياره كارثه
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
ارجو من محرر السابع ان لا يذكر مرسي بالرئيس لأنه كان مجرد دلدول لحين الخلاص من الاخوان
تحية للسيسي رئيس الجمهورية
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
زيارة تكليفات يعني ولا زيارة سجون رسمية؟
رمضان كريم يا حاج
عدد الردود 0
بواسطة:
ميشو
إرهابي
ارهابي و خائن و عميل و شيطان و ديكتاتور و عبيط و ريديكالي و دلدوووول و شخشيخه و كداب و معاق و باع الوطن لقطر و ميعرفش البرتوكلات الدوليه و فضحنا و عر مصر عربيا و دوليا و وضع الدولة علي حافة الهاوية ..
عدد الردود 0
بواسطة:
نور
ننتظر
انشاء الله عقبال الزيارة الاخيره قبل الاعدام
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى
سؤال
هل نحن خائفين من إعدام محمد مرسى و بديع و الآخرين الإرهابيين بتوقع ان سوف يحدث رد فعل من الأخوان فى الخارج لذلك دائما النقض يقبل طعنة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد كلاب اهل النار الضالة اعداء الانسانية و الحق و العدل
بامر الشعب
غير مسموح لزيارات لهؤلاء كلاب اهل النار اخوان بني صهيون و من علي شاكلتهم اعداء مصر و المصرين و اي محامي من عدماء الضمير و الاخلاق يدافع عنهم يجب اعدامه و هذا عدل رب العزة في القصاص من هؤلاء الارهابين المرتزقة و من يدافع عنهم لان هؤلاء كلاب اهل النار اعداء مصر و المصرين و الانسانية
عدد الردود 0
بواسطة:
مافيش فايدة من الكذب
هدف الإرهاب هو إطلاق سراح قادة الإخوان المسلمين و باقي الإسلاميين
كلما إقترب صدور أحكام نهائية بإعدام قادة الإخوان المسلمين و باقي الإسلاميين و تأييد سجنهم زاد الإرهاب. واضح أن هدف الإرهاب هو المصالحة و التفاوض لإلغاء أحكام الإعدام و إطلاق سراح قادة الإخوان المسلمين و باقي الإسلاميين و السماح لهم بالدعوة الإسلامية لنشر التعصب و الإرهاب. هم إرهابيون أغبياء لأن ما سيحدث هو العكس حيث سيتم التعجيل بتنفيذ الإعدام و لن يتم إطلاق سراحهم و ستصدر أحكام إعدام و سحن جديدة كثيرة. لن تخضع الدولة لهم. لن يخضع الجيش لهم. لن تخضع الشرطة لهم. لن يخضع القضاء لهم. لن يخضع الأقباط لهم بل ربما لحأوا لطرق أخري للدفاع عن أنفسهم . يجب إعتقال كل من يدعو إلي المصالحة لأنها خدعة لأخذ هدنة تمهيدا للإستيلاء علي السلطة