ناشد الشاب محمد عزمى من قرية اسنيت كفر شكر بمحافظة القليوبية، الحاصل على ليسانس آداب دفعة 2015، بتقدير عام جيد، من ذوى القدرات الخاصة، بتغيير مصطلح "ذوى الاحتياجات الخاصة" إلى "ذوى القدرات الفائقة" فى كافة المؤسسات الحكومية، وذلك بعد إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسى عام 2018 عاما لذوى الاحتياجات الخاصة خلال كلمته بمؤتمر الدورى الثالث للشباب بمدينة الإسماعيلية.
وأضاف محمد عزمى، ابن مدينة كفر شكر، ضمن مجموعة الشباب ذوى الاحتياجات الخاصة المشاركين فى المؤتمر الوطنى الأول للشباب بشرم الشيخ، في رسالته:" شرفت بجلوسى بجوار حضرتك فى مؤتمر الإسماعيلية وبطلب من سيادة الرئيس بمناسبة عام 2018 وهو عام ذوى الاعاقة تغير مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة الى ذوي القدرات الفائقة فى كافة المؤسسات الحكومية عشان احنا مش ذوى الاحتياجات الخاصة احنا بنعرف نعمل أى حاجة زى أى شخص عادى".
وقال عزمى خلال لقاء جمعه مع الرئيس عبدالفتاح السيسى، على هامش الجلسة الختامية للمؤتمر أنه عندما طالب بالحديث مع الرئيس لم يمانع وبالفعل استجاب له، وطالب عزمى الرئيس بالاهتمام بذوى الاحتياجات الخاصة، وقال إنه يولى اهتمامه جدا بهم وأن الدولة حريصة على توفير مطالبهم.
تنطلق بمدينة الإسكندرية خلال يومى 24 و25 يوليو الجارى فعاليات المؤتمر الوطنى الدورى للشباب فى نسخته الرابعة، والمقرر إقامته بقاعة المؤتمرات الكبرى بمكتبة الإسكندرية والذى يحضره حوالى 1300 شاب، بالإضافة إلى عدد من رؤساء الأحزاب السياسية ورؤساء النقابات المهنية ورؤساء الجامعات والمثقفين والصحفيين والإعلاميين وممثلى المجلس القومى للمرأة والمجلس القومى لحقوق الإنسان.
وتمثل مجموعات الشباب المدعوة لحضور المؤتمر فئات عريضة، منها شباب مرشحون من محافظات إقليم غرب الدلتا (الإسكندرية ومطروح والبحيرة وكفر الشيخ)،و شباب الجامعات بتلك المحافظات، وشباب تقدموا بطلب حضور المؤتمر على الموقع الإلكترونى.
كما تتضمن قائمة الدعوة، شباب الدفعة الثانية من البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة ممن ينتمون لمحافظات إقليم غرب الدلتا، وممثلى شباب جمعيات رجال الأعمال، وأمناء الشباب فى الأحزاب السياسية، ومجموعة من الشباب العاملين فى الجمعيات الأهلية والعمل التطوعى.
وتخضع معايير اختيار الشباب المدعوين لحضور المؤتمر لمبدأ أن يكون 60% على الأقل من الحاضرين، يشاركون فى المؤتمر لأول مرة.
عدد الردود 0
بواسطة:
عاطل
هيفيد في ايه
لو غيروا الاسم هنشتغل دول دوروا ورانا واخدوا المعاش علشان العربيات اللى جابتها البشوات على اسمنا مقابل الفين جنيه نتسند عليهم بقالى اكتر من 12 سنة واخد معهد اللى مش متعلم اتوظف وانا مش لاقى حتى وظيفة كاتب حكومة معندهاش دم ولا رحمة مكسوف من الاسم يا خوي طب خد عندك احنا المفلوجين والمكسحين والمشلولين فيها ايه يعنى هو احنا اللى جبنا المرض لنفسنا نيلة انت والاسامي اللى عاوزها
عدد الردود 0
بواسطة:
زائر معاق جسميا
شاب يناشد الرئيس بتغيير مصطلح ذوى الاحتياجات الخاصة إلى ذوى القدرات الفائقة
اقنرح تسميته شمسون الجبار ..اللهم لا اعتراض كان يقال (كل ذو عاهة جبار )القدرات الفائقة يعنى فوق قدرة البشر ...يعنى الانسان المعجزة ...... هذا الشاب معاق ذهنيا....قولوا الحمد لله
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عزمى
شكر
انا محمد عزمى صاحب الطلب عاوز اشكر اليوم السابع كما اشكر الاستاذ خالد صلاح و الاستاذ محمد الجالى
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عزمى
شكر
انا محمد عزمى صاحب الطلب عاوز اشكر اليوم السابع كما اشكر الاستاذ خالد صلاح و الاستاذ محمد الجالى
عدد الردود 0
بواسطة:
مغتربة
ابنتي من ذوي القدرات الخاصة مثلك محمد عزمي وأفخر بها وبك وعائلتك
تحية وتقدير وشكر للشاب المصري بلدياتي الذي أفخر به وبكل أقرانه من شباب مصر وشعبها . أعتقد التسمية "ذوي القدرات الخاصة" بدلاً من القدرات الفائقة أو الإحتياجات الخاصة هى الأنسب والأكثر إعتدالاً بعيداً عن أى مغالاة أو أى تقليل من شأن "ذوي القدرات الخاصة" . بالنسبة للتعليقات التي سخرت من مجرد اقتراح ورد على لسان شاب محترم وناجح نفخر به فليس عندي ما أقوله لهم سوى أنهم وأمثالهم بردودهم ومعاملاتهم التي تفتقد أى رحمة أولياقة أو مراعاة لشعور الآخرين كانت السبب الرئيس لخروجي من بلدي وهجرتي من بلدي بإبنتي بعدما عانيناه جميعاً كأسرة وما عانته ابنتي بسبب إعاقة لا ذنب لنا فيها نتيجة مرض ضمور في المخ لم يعرف الأطباء له سبب حتى الآن . شكر وتحية الخاصة لليوم السابع على اهتمامها بطرح مقترح هذا الشاب "ذو القدرات الخاصة" وكذلك للرئيس السيسي لإهتمامه بهذه الفئة المهمشة والتي تعاني هى وعائلاتها في ظل غياب ثقافة التعامل اللائق معهم من قبل "بعض" وليس كل المصريين ، ونتمنى أن يكون عام 2018 هو بحق عام "ذوي القدرات الخاصة" كما أعلنه الرئيس السيسي ونتمكن جميعاً كشعب وبرلمان وإعلام محترم مثل اليوم السابع (ونتمنى باقي الإعلام المرئي والمقروء والمسموع) أن نتمكن من الإرتقاء بثقافة معاملة هذه الفئة ومؤازرتها واحترامها هى وعائلاتها وتخفيف الأعباء عنهم والعمل على تسهيل حياتهم في المجتمع والشارع والمواصلات والجامعات والمدارس وكافة مناحي الحياة . شكراً لليوم السابع وللإعلامي خالد صلاح وللشاب محمد عزمي وللرئيس السيسي ولكل من يسعى للتخفيف من معاناة "ذوي القدرات الخاصة وعائلاتهم" في الحياة والمجتمع المصري
عدد الردود 0
بواسطة:
mango
تصنف القدرات الخاصه
وفق مستوى الذكاء فهناك مستوى مرتفع وآخر منخفض وصاحب القدرات الفائقه ليس من ذوى الاحتياجات