ما زالت الاتفاقيات الدولية المحدثة لمواجهة مشكلة الاحتباس الحرارى التى توجه بارتفاع درجة حرارة الكوكب وذوبان الجليد بالقطبين الشمالى والجنوبى، حائرة ولم تستقر على أرض، مع مماطلة الولايات المتحدة الأمريكية وعدد من الدول فى التوقيع عليها، وهو ما أصبح يمثل خطرا على كثير من دول ومناطق العالم.
فى هذا الإطار، قالت الإذاعة الوطنية الأمريكية العامة NPR إن تأثيرات الاحتباس الحرارى وارتفاع درجة حرارة الكوكب تهدد عددا من الدول، ومنها مصر، التى تواجه خطر ارتفاع منسوب مياه البحر المتوسط، وسط مخاوف متزايدة بشأن التأثيرات الناجمة عن التغير المناخى فى العالم.
وأوضحت الإذاعة فى تقرير نشرته عبر موقعها الإلكترونى، اليوم الاثنين، أن هناك قلقا كبيرا يلوح فى الأفق بشأن ارتفاع درجة حرارة الطقس، والاختفاء التدريجى للسواحل، مشيرة إلى أن العلماء يتفقون على أن تغير المناخ، الذى يتسبب فيه البشر نتيجة التلوث المتمثل فى انبعاثات غازات الاحتباس الحرارى من السيارات والمصانع، يجعل مستوى البحر أعلى والمياه أكثر دفئا.
وبحسب التقرير، يؤثر ارتفاع منسوب مياه البحر على دلتا نهر النيل، وهو المثلث الذى يمتد منه نهر النيل ويصب فى البحر المتوسك، حيث تنمو معظم المحاصيل، وتقول الإذاعة إنه وفقا للبنك الدولى، فإن مصر واحدة من البلدان الأكثر عرضة لآثار تغير المناخ.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم القبانى قنا
بعد ثبوت براكين القطب الجنوبى ستدفع امريكا مائة مثل نصيبها الذى كانت ستدفعه للمناخ
ستضطر امريكا واوربا الى دفع مائة ضعف نصيبها السنوى فى قمة المناخ بعد ثبوت ارتفاع درجة حرارة الارض بما لايطاق بما يستوجب تدمير كل سدود افريقياالى قبل دول المصبات والتى تعيق جريان مياه الانهارولكى يمنع العالم فواقد الانهار ليخلق حتى مصر انهار مستقلة من جميع الانهار الافريقية ودلتات وجزر صناعية عنملاقة وبحيرات عذبة تمنع القاءالاف المليارات من الامنتار المكعبة من المياه العذبة ولتخلق بحيرات صناعية عذبة ومالحةوجدلتا وفروع انهار ونهيرات وشبكات عنكبوتية من الانهار لمصرولتسطيح المياه للبحار ببحيرات صناعية عملاقة بها انفاق وبواغيز تجد المياه وتدفع الى البحر المياه الاسنةوتحلية مياه البحر بمصر وشواطى بحيرات البحر الاحمر والمحيطات والبحاروعلى جنوب المتوسط تحلية وبحيرات مالحة عملاقة وجددلتات وفروع وشبكات عنكبوتية وبحيرات عذبة والاتدمر العالم كله