اشتباك بين ميدو ومحمد يوسف بعد تعادل دجلة وبتروجت والأمن يتدخل

الجمعة، 20 أكتوبر 2017 05:04 م
اشتباك بين ميدو ومحمد يوسف بعد تعادل دجلة وبتروجت والأمن يتدخل محمد يوسف
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشبت مشادة كلامية حادة وصلت إلى حد الأشتباك بين أحمد حسام ميدو، المدير الفنى لفريق وادى دجلة، ومحمد يوسف المدير الفنى لبتروجت، عقب انتهاء المباراة التى جمعتهما اليوم الجمعة، على استاد السويس الجديد،  ضمن مباريات الأسبوع السادس للدورى الممتاز، وانتهت بتعادل الفريقين بنتيجة 2/2.

 

وتدخل عدد من لاعبى الفريقين خلال المشادة لتشتعل الأزمة بين المدربين، حتى تواجد الأمن فى أرض الملعب، من أجل احتواء الموقف، وتجمع اللاعبون أمام غرف مراقب المباراة وطاقم الحكام.

 

وتقدم وادى دجلة بهدفين أحرزهما محمد الشريف، فى الدقيقة الثامنة من عمر اللقاء، من تسديدة قوية على يسار حارس بتروجت، وسجل يوسف اوتارا الهدف الثانى فى الدقيقة 56، ليعود الفريق البترولى بقوة ويعدل النتيجة، إذ أحرز محمد دبش هدف تقليص الفارق فى الدقيقة 72، ثم سجل محمد رجب هدف التعادل فى الدقيقة 79.










مشاركة

التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

علي الحناوي

بلطحة ميدو

مش جديد عليه . . . . تربية ميت عقبة!

عدد الردود 0

بواسطة:

سعيد

نفسي أعرف محمد يوسف ده مدرب بأمارة إيه .

هل بالوراثه أم بالفهلوه أم لأنه أحمر اللون ... بلدنا دي بلد العجايب .

عدد الردود 0

بواسطة:

ميمي السويسي

بتروجيت النهارده بيلعب كرة عشوائيه

فين بتروجيت بتاع تلت أربع سنين فاتو كانت الفرق بتعمله ألف حساب النهارده لاشكل ولالون ولاطعم وأعتقد انه بيلعب بطريقة نهجم ونرجع علي طول عايزين مدرب مش بلطجي يا ادارة بتروجيت احنا لو عملنا واحد من الجمهور مدرب هيبقي لبتروجيت شكل عن كده

عدد الردود 0

بواسطة:

خليل الشحام

خيبة الامل راكبه جمل.. ولا...

...عجل...ولا دكر بط....

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

الى أتحاد الكرة الطيبين

ألى متى سنترك بلطجة الملاعب تتفشى فى ملاعبنا ...كم مرة طرد هذا الشخص من الملعب...كم مرة أفاد نادى وحقق الانتصارات...لاننسى أنه طرد من تدريب النادى الذى تربى فيه عن بعد من دبى ...المرة السابقة كانت مع حسام البدرى والآن مع محمد يوسف...أذا كنت لا تستطيع أن تنسى مرارة الفنلة الحمرا...كيف ستراعى ربنا فى راتبك الذى تتقاضه من أندية تدربها...حاول أن تركز فى النادى الذى أعطاك الثقة وربما سنسمع يوما ما عن أنتصارات...يا رب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة