أمر عبد الرحمن أمين مدير نيابة مصر الجديدة، بإشراف المستشار إبراهيم صالح المحامى العام، بإحالة المتهم بتشويه وجه "فتاة المول"، لمحكمة الجنايات محبوسا.
كان رجال مباحث قسم شرطة مصر الجديدة، تلقوا إخطارا من مستشفى كيلوباترا باستقبال "سمية ط ا" 25 سنة، موظفة مصابة بجرح قطعى بالوجه بطول 20 سم، فانتقل رجال المباحث، وبسؤالها أقرت بأنه أثناء تواجدها بشارع إبراهيم باشا بمنطقة الكربة، فوجئت بقيام "هانى ا م" 38 سنة، عاطل السابق اتهامه فى القضيتين 2679 لسنة 2001م مصر الجديدة "اغتصاب"، و12591 لسنة 2015م جنح مصر الجديدة "تحرش وتعدى على المبلغة"، والمعروفة بقضية "فتاة المول"، بالتعدى عليها بالضرب باستخدام سلاح أبيض "كتر" محدثا إصابتها، وفر هاربا.
وعللت ذلك لادعائها التشهير به، واتهامها له بالتحرش بها جنسيا والتعدى عليها بالضرب فى القضية المعروفة بقضية "فتاة المول" رقم 12591 لسنة 2015م جنح مصر الجديدة، وصدر حكم ضده بالحبس أسبوعين من 31/1/2016م حتى 14/2/2016.
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
فوضى القضاء
يعنى اغتصاب و تحرش و بلطجة ومع ذلك حر طليق في الشوارع ... ايه الفوضى دى
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
هذا المتهم..كوكتيل اجرام..مكانه الطبيعى السجن
😠😬😎
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الكلاب الطالة اعداء اتقان العمل و الانضباط
السبب عدم تحرك رجال الشرطة فورا الي اي بلاغ للنجدة من المواطنين
المفروض يكون في امناء شرطة في كل قسم علي مستوى الجمهورية مختصين بالتحرك فورا الي اي خناقة او اي بلاغ من المواطنين حتي تعاد هبة الدولة بالكامل لان كما نعلم ان اعظم الحرائق من اصغر الشراره. لان التواجد المستمر من رجال الشرطة في الشارع بيقلل الجريمة . و علي سبيل المثال في المانيا الدورية الركبة لرجال الشرطة 24 ساعة في الشارع و تحت امر اي بلاغ في خلال 5 دقائق بيكونون في مكان البلاغ و اي مخطئ بيقبض عليه و ارسالة الي النيابة فورا ثم الي السجن الاحتياطي ثم المحكمة و علشان كده حجم الجريمة في المانيا هي الاقل علي مستوى اوروبا