"التضامن": 541 ألف صاحب معاش صرفوا 683 مليون جنيه حتى الرابعة مساء

الخميس، 01 مارس 2018 06:07 م
"التضامن": 541 ألف صاحب معاش صرفوا 683 مليون جنيه حتى الرابعة مساء الدكتورة غادة والى وزيرة التضامن
كتب مدحت وهبة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد سامى عبد الهادى، رئيس صندوق التأمين الاجتماعى على العاملين بقطاع الأعمال والقطاع الخاص ، أنه تم الصرف لـ540686 حالة معاش، حتى الساعة الرابعة مساء اليوم الخميس الموافق 1 \ 3\ 2018، وذلك بقيمة 682997125 جنيها.
 
وأضاف سامى عبد الهادى فى تصريحات صحفية له اليوم الخميس، أن هذه الحصيلة موزعة على منافذ التأمينات، حيث تم الصرف  لـ 226954 حالة بقيمة 333428608 جنيها، بينما صرفت مكاتب البريد لـ 15527 حالة، بقيمة 19334708جنيها، فيما صرفت الصرافات الآلية لـ 298205 حالة بقيمة 330233809 جنيها.
 
 
 






مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

ناصر عويس

أستغاثة ثم نداء الى سيدة القلب الرحبم

الى الأنسانة صاحبة القلب الرؤف الوزيرة المصرية التى ترعى أبناء وطنها المحتاجين أود أن أخطر سيادتك بأنة يوجد ملجأ للأتيام بنين وبنات بمحافظة الأقصر أسمة صن شاين قامت بة سيدة أجنبية وكانت ترعاة بمساعدة كل المسؤلين وكانت تجمع لة تبرعات وكان من أفضل الدور والأن توفت هذة السيدة ولا يوجد من يهتم بأمر هؤلاء الأيتام فلا يجد أكل ولامرتبات فهو الأن فى حالة لايرسى لها لعدم وجود ميزانية وكل المسؤلين قدموا كل ما يملكوة ورغم ذلك لايوجد أكل ولا مصار يف للدروس والأتوبيسات معطلة فلا يذهبوا للمدارس فسمعنا بالأمس عن هذة الكارثة أن الأولاد بدأوا يتسولون من محلات السوبر ماركت وتأكدنا أنهو لايوجد لديهم طعام فذهبنا مع أصحاب القلوب الرحيمة وزودناة بالأكل وسوف نتابع هذا فى الأيام المقبلة فنرجوا من سعادتكم نظرة لهؤلاء الأيتام لأنة الأن هم بمثابة قمبلة موقوتة فهل ياسيادة الوزيرة يصح أن نأكل مالز وطاب ومنا لا يجد رغيف حاف ليأكلة هل يصح أن نعلم أولادنا فى مدارس بالدولار وبيننا لم يذهب المدرسة علشان لايملك أجرة السيارة التى تساوى 3 جنية فهل يصح أن نلبس الملابس الفارهة وهم لايجدون مايلبسونة فهل يصح أن نركب السيارات الخاصة وهم لايجدون من يصلح لهم أتوبيسهم معطل منذ 4 سنوات فهل يصح أن نقول أننا فى مصر وبيننا من ينام جعان ثم ثم ثم ثم ثم  لهم اللة فهو أرحم الراحمين

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة