يقدم متحف سان دياجو للفنون، معرضا جديدا يقدم لوحات فنية للفنانين الأمريكيين من العشرينيات وصولاً إلى الحرب العالمية الثانية، ومن بين هذه اللوحات الفنية المقدمة باللون الأبيض والأسود لوحة عن مصر.
تأتى اللوحة التى تتحدث عن مصر بعنوان "غناء صوفى" تصور أربعة أشخاص يرتدون الطرابيش المصرية القديمة، وفى خلفية اللوحة توجد الأهرامات الثلاثة والجمال، قدمت هذه اللوحة من قبل الفنان جرانت وود منذ عام 1939.
ويضم المعرض لوحة أخرى بعنوان "الصحافة"، عام 1934، للفنان ول هامبلتون الذى كان شابا وعدا فى الملاعب ولكن اصيب بمرض جعله يصاب فى ساقه اليمنى بشكل دائم، ولكنه أصبح معروفًا كواحد من أشهر فنانى العصر الحديث.
وبين اللوحات المعروضة، أيضا لوحة "على نهاية المطاف" للفنان روكويل كينت الذى رسمها عام 1926، وأيضا لوحة مراقبة حركة المرور للفنان بنتون مردوخ سبروانس الذى رسمها عام 1936، ولوحة الرحيل من قبل توماس هارت بينتون التى رسمها 1939.