قبل "فى كل أسبوع يوم جمعة".. هذه الأعمال لـ إبراهيم عبدالمجيد تحولت للدراما

الأحد، 14 أكتوبر 2018 10:08 ص
قبل "فى كل أسبوع يوم جمعة".. هذه الأعمال لـ إبراهيم عبدالمجيد تحولت للدراما إبراهيم عبد المجيد
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يعود الروائى الكبير إبراهيم عبد المجيد لعالم الدراما، بعدما تعاقد مؤخرا على تحويل روايته "فى كل أسبوع يوم جمعة" إلى عمل فنى، وهى رواية صدرت عام 2009 عن الدار المصرية اللبنانية، وتحكى عن جروب افتراضى عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعى، والذى نتابع من خلاله بعض الجرائم الغامضة ونكتشف من خلال أعضاء الجروب الكثير من التفاصيل الإنسانية والاجتماعية المشوقة لجميع الأبطال.
 
ولن تكون الرواية هى أول أعمال الروائى الكبير التى تحولت لعمل درامى، حيث تحول من قبل عدد من أعماله الأدبية إلى أعمال فنية مختلفة، وهذه الأعمال هى:
 

قناديل البحر

رواية قناديل البحر
رواية قناديل البحر
رواية صدرت عام 1992، ونشرت فى مجلة نصف الدنيا، وأعادت دار الشروق طبعتها فى 2005، وتدور أحداثها فى  بقعة ساحرة بسيناء حيث تعيش "ندى"، ومعها ابنها وابنتها فى منتجع سياحى تديره بعد كفاح استمر سنوات من أجل أن تعيش وطفليها حياه مستقرة بعد انفصالها عن زوجها سالم الذي تركته لسوء سلوكه، تتغير حياة "ندى" الهادئه بوصول فوج سياحي للمنتجع تكتشف أن من بين أفراده "مراد" زميلها القديم بالجامعة والذى لم تره منذ فترة طويلة، الرواية تحولت إلى مسلسل إنتاج عام 2005، إخراج أحمد خضر، من بطولة محمود قابيل، آثارالحكيم.
 

لأحد أحد ينام فى الإسكندرية

لأحد أحد ينام فى الإسكندرية
لأحد أحد ينام فى الإسكندرية
رواية صدرت للمرة الأولى عام 1996، ترجمت إلى لغات أجنبية، تناولت مدينة اﻹسكندرية وما حدث فيها أثناء الحرب العالمية الثانية من خلال دراما اجتماعية تشويقية مليئة بالأحداث والشخصيات التي تعاني من جراء الحرب وما حدث في تلك المدينة من صراعات، تحولت إلى مسلسل تليفزيونى إنتاج عام 2006، من إخراج حسن عيسى، وبطولة مادلين طبر، تامر بيجاتو، إيمان سلامة، كريم الحسينى.
 

الصياد واليمام

صيد اليمام
الصياد واليمام
رواية صدرت للمرة الأولى عام 1984، تحت عنوان "الصياد واليمام"، تدور حول  شاب عشرينى تتطور علاقاته ورؤيته للحياة، حتى يصل لسن الأربعين، ويدخل فى دوامة هل يحتفظ بكل مبادئه أم يغيرها الزمن؟، الرواية تحولت فيلما سينمائيا إنتاج عام 2009، من إخراج إسماعيل مراد، وبطولة أشرف عبد الباقى، علا غانم، صلاح عبدالله، بسمة.
 
بجانب أعماله الروائية كانت للكاتب الكبير بعض التجارب فى كتابة السيناريو والحوار لأعمال فنية، منها سيناريو وحوار لمسلسل بين شطين ومية إنتاج عام 2002، ومسلسل تحت الريح عام 2003، كما كتب القصة والسيناريو والحوار، لفيلم  "الأشرعة البيضاء" وهو روائى قصير عام 1998.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة