أظهرت مجموعة من الصور، تم تداولها على موقع "تويتر"، تنظيف فتيات مسلمات محجبات، لإحدى الكنائس بمحافظة المنيا.
تنظيف الكنيسة
وقال متداولو الصور، إن فتاة مسلمة تعمل مهندسة، وتدعى هبة سعد، شجعت صديقاتها على تنظيف إحدى الكنائس بمحافظة المنيا.
تنظيف كنيسة بالمنيا
واعتبر متداولو الصور، أن هذه اللفتة الطيبة تدل على التسامح الحقيقى بين المصريين، وأن محاولات الجماعات المتطرفة لبث الفرقة بين نسيجى الوطن، لن تفلح بمرور الزمن.
هبة وزملاءها
عدد الردود 0
بواسطة:
ام عبد الرحمن
برافو هي لله
لبيت من بيوت الله دعانا ان نؤمن بكتابهم الذي هو كتابه ليكتمل اسلامنا بجد برافو بنات مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
مصرى فى رباط الى يوم الدين
عظيمة يامصر ايد واحدة ولا يفرق بيننا احد .....وموتوا على غيظكم ايها الدواعش
عدد الردود 0
بواسطة:
الكينج
المحبة .
كم نشتاق نحن الى هذه الروح الجميلة .تحية حب واجلال وتعظيم لكل المشاركات فى هذا العمل الرائع..الذى وان دل على شئ يدل على روح التسامح والمحبة التى تنبع من شعب اصيل.
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام إدوارد
ربنا يديم المحبة
صورة مشرفة ورائعة ربنا يديم المحبة ويحافظ على مصرنا امين
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد خطاب
مصر طول عمرها هتفضل ايد واحدة
لن يستطيع اى حاقد او طامع او مريض ان يمزق النسيج الوطني بين جناحى الامة
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم كمال
الفائدة فى المعنى
هذا الامر لم تكن تحتاجه الكنيسة لانها اكيد عندها مسئول النظافة . ولكن هذا العمل له معنى كبير وهو الترابط والتكامل بين المسلم والمسيحى . وهو تعبير من بنات فاضلات يحبون مصر على ان بيوت الله فى الارض للمصريين هى الجوامع والكنائس . ترابط وتراحم ومحبة . شكرا لكن ايها البنات اللاتى ذاد جمالكن باخلاقكن الجميلة .
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
ليس جديداً .. طول عمرنا كده .. قبل وصول خفافيش الظلام
باستثناء بعض حالات التعصب البغيض .. من عاش في القرى مثلي يجد التكافل والتراحم .. الكل يشارك في بناء المساجد والكنائس .. كنا كأطفال نلهو طوال اليوم ولانريد العودة للمنزل فنذهب الى الدير المجاور ننفض التراب من ملابسنا ونغسل وجوهنا ونتناول الغذاء ثم نواصل اللعب وعندما نعود في المساء يقول لنا الأهل ( طبعا مش محتاجين تيجو البيت لانكم اتغديتم بالدير ) !!!!! .. روح جميلة ومحبة باقية في قلوب المصريين الى قيام الساعة .. فقط علينا ( أن نرجع لطبيعتنا المصرية الجميلة ) التي كانت سائدة قبل وصول الخفافيش ضيقي الأفق أصحاب الوجوه العكرة عديمي الإنسانية .. تصرف وعمل جليل ونبيل من الفتيات بارك الله فيهن .. عمل يجب ان يلقى الإشادة والتقدير والتشجيع .. لكنني أكرر .. هذا ليس بجديد .. تلك هي مصر المحروسة .
عدد الردود 0
بواسطة:
شبراوي
الله عالجمال
ناس قلوبها نضيفه و روحها جميله ربنا يباركلهم .
عدد الردود 0
بواسطة:
marco
هو دا الحب
هو دا الحب والمحبة كلنا من اب و ام واحدة لن يقدر الشر عي هزيمة الخير ... كلنا واحد وبنحبكم كلكم
عدد الردود 0
بواسطة:
المصري
برافو
مصر ترجع لاصولها الطيبة في نصف القرن العشرين الأول... قبل الانفتاح الأسود... هي دي مصر الحقيقية....