دائما ما يكذب إعلام الإرهاب ودائما ما تكشف "اليوم السابع" أكاذيب وخداع هؤلاء الهاربين، وهذا ما أصاب الكثير من إعلامي قطر وتركيا أمثال ذوبع ومعتز مطر ومحمد ناصر وغيرهم، وأفقدهم صوابهم وجعلهم يخرجون عن السياق ولا يستطيعون كتمان "غيظهم" تجاه موقع وجريدة اليوم السابع".
وجاء على رأس "المنهارين" محمد ناصر المعرف ببلياتشو الإرهاب، حيث ظهر أكثر من مرة وهو يحرق جورنال اليوم السابع على الهواء ، الأمر الذى يؤكد مدى خوفه وكرهه للجريدة الكاشفة لكذبه وألاعيبه وخداعه الدائم.
ورغم ادعائه بأنه يمتلك شعبية كبيرة مؤيدة له ولآرائه الإرهابية المتطرفة، إلا أن تعليقات قراء اليوم السابع على فيديو حرقه للنسخة المطبوعة من الجريدة كصفعة على وجه "البلياتشو"، لما أظهرته من كره الشعب المصرى له ولباقى الإعلاميين الممولين الهاربين والمخربين للبلاد وفقا لما جاء بالتعليقات، حيث وصفه البعض بالمرتزقة والبعض الآخر بالخاين.
وأكد الكثيرون من خلال التعليقات أنه فقد صوابه وأن موقع وجريدة اليوم السابع أصابته بصدمة عصبية أفقدته ثباته الانفعالى أمام الكاميرات، وتعدد التعليقات على الفيديو المنشور على الصفحات الرسمية لـ"اليوم السابع" على مواقع التواصل الاجتماعى" فيس بوك، وتويتر" ، "لعنة الله عليك.. اليوم السابع حرقهم.. عاااش صلاح اللى واجع الإخوان.. ده ضرب خالص.. الراجل اتجنن.
وجاء كوميك الراقصة والخروف" بتعليق الإخوان هينافسوا الخرفان هينافسوا فيلم الممر بفيلم الراقصة والخروف" .