أثار خبر رحيل الفنان هيثم أحمد زكى صدمة كبيرة سواء داخل الوسط الفنى أو جمهوره ومحبيه، مفارقة غريبة بعدما توفى فى الـ35 من عمره، وهو نفس العمر التى رحلت فيه والدته الفنانة هالة فؤاد.
وما أن تم الإعلان عن خبر الوفاة حتى تساءل الكثيرون عن سببها، وكيف كانت اللحظات الأخيرة قبل رحيله، وهو ما دفعنا للتعرض لها خلال السطور التالية وفقاً لـ مصدر أمنى بمديرية أمن الجيزة.
• أثناء أداء الفنان هيثم أحمد زكى التمارين الرياضية شعر بحالة إعياء.
• توجه إلى المستشفى، ووقع الطبيب الكشف عليه ثم حصل على أدوية وعاد إلى مسكنه الذى يقيم به بمفرده.
• اتصلت به خطيبته أكثر من مرة ولم يرد، فأبلغت الأمن.
• انتقل رجال المباحث إلى مسكنه بمدينة الشيخ زايد، فوجدوه قد فارق الحياة.
• أظهرت نتائج معاينة الفيلا عدم وجود أى دلائل تشير إلى وجود شبهة جنائية.
• أوضحت مناظرة الجثة، عدم وجود أية آثار لعنف جنائى ما يؤكد أن الوفاة طبيعية .