نشرت وكالة الأنباء الدولية "رويترز"، صورا لدفن 245 شخصًا قُتلوا على يد قوات الدكتاتور الإسبانى الراحل فرانسيسكو فرانكو فى بلد الوليد، حيث ظهرت الصناديق التي تحتوى على الرفات والمشاركين من ذوى الضحايا، في وجود أعضاء جمعية استعادة الذاكرة التاريخية في بلد الوليد
كانت المحكمة العليا الإسبانية، قضت بإخراج رفات الديكتاتور فرانسيسكو فرانكو لدفنه في مكان آخر، ويدعم القرار خطة الحكومة الاشتراكية بنقل الرفات من ضريح الدولة إلى موقع أقل إثارة للجدل.
ورُفض استئناف من عائلة فرانكو ضد استخراج الرفات واقتراح موقع بديل لإعادة دفنها فيه، وقالت المحكمة إنها قررت بالإجماع "رفض الطعن المقدم من الأسرة فيما يتعلق باستخراج جثة فرانسيسكو فرانكو".
وأحدثت هذه القضية انقساما في الرأى العام في إسبانيا، التى لا يزال شبح المرحلة التي حكم فيها فرانكو مخيما عليها.، وفاز فرانكو في الحرب الأهلية في ثلاثينيات القرن الماضي واستمر في حكم إسبانيا حتى عام 1975
أعضاء جمعية استعادة الذاكرة التاريخية لبلد الوليد
أعضاء من إستعادة الذاكرة التاريخية يحملون الزهور
الممثلة مرسيدس هيرير
دفن 245 شخصًا قُتلوا على يد قوات الدكتاتور الإسبانى الراحل فرانسيسكو فرانكو فى بلد الوليد
دفن من قُتلوا على يد قوات الدكتاتور الإسباني الراحل فرانسيسكو فرانكو فى بلد الوليد
رجل يحمل أحد الصناديق التى تحتوى على رفات
سيدة تقف بجانب الصناديق التى تحتوى على الرفات
صناديق تحتوى على رفات من قتلوا فى بلد الوليد
مراسم دفن 245 شخصًا قُتلوا على يد قوات الدكتاتور الإسبانى الراحل فرانسيسكو فرانكو
ميلاجروس مارتينيز تحمل صورة لوالدها وابنها أثناء دفن
وضع الزهور على رفات الذين قتلوا فى بلد الوليد