فيديو وصور .. رانيا أشهر جزارة بالإسكندرية.. تعلمت المهنة منذ 30 عام

الجمعة، 31 يوليو 2020 02:09 م
فيديو وصور .. رانيا أشهر جزارة بالإسكندرية.. تعلمت المهنة منذ 30 عام
الإسكندرية ـ أسماء على بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى منطقة بحرى بالإسكندرية لدى أحد محلات الجزارة الشهيرة تجد "رانيا رشاد" سيدة تقف وسط العشرات من الرجال تحمل فى يدها السكين وتذبح وتجهز الأضحية مثل  الرجال دون تفرقه التقى "اليوم السابع" بها فى أولى ايام عيد الاضحى المبارك.

وتقول رانيا رشاد، إنها تعمل فى مجال الجزارة منذ 30 عام عندما كانت صغيرة  فى سن 10 سنوات وبدأت فى محل أحد الجزارين بمنطقة بحرى بتعليمها طريقة الذبح والسلخ وتجهيز الأضحية بالطريقة الصحيحة.

وأضافت أنها لاقت إقبالا وتشجيع كبير من زملائها من رجال المهنة وتشجيعها على استكمال عملها وسط حب وتشجيع كبير.

وأشار إلى أنها بدأت تعليم أبناءها مهنة الجزارة بعد إتمامهم العشر سنوات وسيواصلون عملهم فى هذا المجال مع دراستهم حتى تكون مهمة إضافية لهم.

وأكدت أنها تفتخر بمهنتها أمام أبناءها وتشعر بالفخر وستواصل فى عملها، كما أوضحت أن أصبح لها زبائن خاصة يأتون إليها خصيصا لمهنيتها وتفوقها فى مجال الجزارة.

شهدت منطقة بحرى بالإسكندرية احتفالات الجزارين بعيد الأضحى بالرقص بالساطور على أنغام المهرجانات وسط إقبال كبير من المواطنين.

كما شهدت منطقة بحرى إقبال كبير من المواطنين منذ مساء وقفة عيد الأضحى المبارك وإقبال كبير من المواطنين على المقاهى والمطاعم فى كافة مناطق الإسكندرية.

وكان قد أصدر اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، عدد من القرارات بشأن خطة استقبال المحافظة عيد الأضحى المبارك في ضوء الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد. وجاءت أبرز تلك القرارات كالآتي؛

أولا _يحظر على كافة المواطنين أو محلات الجزارة وبيع وعرض اللحوم إقامة أي شوادر لعرض الذبائح الحية بالطرق العامة وفي حالة المخالفة يقوم الحي المختص باتخاذ الإجراءات القانونية تجاه ذلك حيث يتم إزالة الشادر وتحصيل مقابل إعادة الشيء لأصله بمبلغ 3 آلاف جنية.

رانيا-أشهر-جزارة-بالإسكندرية-(3)
 

 

رانيا-أشهر-جزارة-بالإسكندرية-(4)
 

 

رانيا-أشهر-جزارة-بالإسكندرية-(5)
 

 

رانيا-أشهر-جزارة-بالإسكندرية-(6)
 
رانيا-أشهر-جزارة-بالإسكندرية-(7)
 

 

رانيا-أشهر-جزارة-بالإسكندرية-(1)
 

 

رانيا-أشهر-جزارة-بالإسكندرية-(2)
 

 

 

 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة