أثر انتشار فيروس كورونا بموجته الأولى منذ مارس الماضى وموجته الثانية في نوفمبر، بشكل مباشر على نشاطات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وفعالياتها، وبدى ذلك جليا في القرارات الهامة التي اتخذتها الكنيسة مثل منع الاحتفالات برأس السنة وقصر قداسات عيد الميلاد على الكهنة فقط وعدد محدود من الشعب دون حضور شعبى، ومن بين القرارات ما يتعلق بمصير عظات البابا تواضروس.
ويقدم لكم "اليوم السابع" إنفوجراف يحدد مصير عظات البابا خلال عام 2020، من التعليق للإيقاف وعودة الاستئناف ومنع الحضور الشعبى وذلك كإجراءات احترازية من انتشار فيروس كورونا كالتالي:
17 مارس
قرر البابا تواضروس الثاني، منع الحضور الشعبى لعظاته حتى 8 إبريل.
8 إبريل
قرر البابا تواضروس تعليق عظاته الأسبوعية التى استمرت 4 أشهر.
9 سبتمبر
استأنف البابا تواضروس الثاني عظته من كنيسة السيدة العذراء والقديس الأنبا بيشوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
9 ديسمبر
قرر البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، منع الحضور الشعبى مجددا لعظاته.
30 ديسمبر
البابا تواضروس يعلن تعليق عظته الأسبوعية خلال شهر يناير بسبب أعياد الميلاد والغطاس.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة