دعوى طلاق أقامتها فتاة عشرينية أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة طالبت فيها بالتفريق بينها وبين زوجها بعد أسابيع من عقد قرانهما إثر خلاف نشب بينهما بسبب رفضه بيع شقته وشراء أخرى بجوار منزل والدتها كما اتفقا سابقًا.
وادعت تعنيفه لها وسرقة المصوغات التي كان قد اشتراها لها وملاحقتها بالسب والقذف على مواقع التواصل الاجتماعي وقالت في دعواها: "عام ونصف فترة خطبتنا وقررنا التحضير للزفاف ولكن بعد عقد القران رفض تنفيذ كل الاتفاقات وأصر على زواجنا بمنزل عائلته رغم وعوده لى بشراء شقة سبق أن دفع مقدم لها بجوار منزل والدتي.
أضافت الزوجة صاحبة الـ 27 عاما:دمر حياتى وجعل عائلته على الحديدة بعد أن اضطروا لسداد باقي ثمن الشقة التى دفع مقدمها ورفض سداد باقي الأقساط وبعدها استولى عليها وحرر بلاغات ضدهم.
واستطردت: رفضت إتمام الزيجة بعد أن رأيت معه ما لا يتحمله بشر من إساءة وصلت لحد تهديده بقتلى.