ساهمت مبادرة حياة كريمة فى تحسين معيشة المواطنين فى الريف المصري من خلال تنفيذ العديد من المشروعات كالصرف الصحى والمياه والوحدات الصحية والمدراس والغاز وغيرها من الخدمات، كما تخدم مشروعات حياة كريمة التمكين الاقتصادي للمرأة.
وسوف تنتهى مشروعات حياة كريمة من إنشاء 3000 حضانة خلال العام الحالى، من أجل تعزيز مشاركة المرأة فى سوق العمل، حيث كان من أن أهم التحديات التى تواجه المرأة فى مشاركتها فى سوق العمل عدم وجود حضانات الطفولة المبكرة.
وتهدف مبادرة "حياة كريمة" إلى تحويل أكثر من 4670 قرية مصرية إلى مجتمعات ريفية مستدامة، وتم تصنيف هذه المبادرة من قبل الأمم المتحدة كأحد أفضل الممارسات الدولية لأهداف التنمية المستدامة؛ لما لها من أثر إيجابى فى خفض معدلات الفقر، كونها أكبر مبادرة تنموية فى العالم تستهدف أكثر من 58 مليون مواطن من سكان مصر.
وعن نصيب المشروعات الخضراء من مشروعات حياة كريمة تصل إلى 20% من إجمالى الاستثمارات والبالغة 200 مليار جنيه عام 21/2022، حيث إن هذه الاستثمارات تخدم بشكل مباشر التعافى الأخضر، ويمثل إنجاز يحسب للعديد من الإنجازات للمشروع القومى لتطوير الريف المصرى.
وساهمت حياة كريمة فى تحسين مستوى الخدمات ارتفعت عدد القرى التى يتوافر فيها وحدة صحية بنسبة 1.9% ، كما زادت نسبة القرى التى يتوافر فيها خدمات الصرف الصحى 9.3%، وساهمت مشروعات حياة كريمة فى زيادة نسبة القرى التى يتوافر فيها مدرسة اعدادى 4.2% ، كما أرتفعت نسبة القرى التي يتوافر فيها غاز طبيعى ل 4.5%، وارتفعت نسبة القرى التى يتوافر فيها مراكز شباب الى 3.3%، وشهدت قرى حياة كريمة زيادة نسبةً الجمعيات الاهلية لـ7%.
وتهدف مبادرة "حياة كريمة" إلى تحويل أكثر من 4670 قرية مصرية إلى مجتمعات ريفية مستدامة، وتم تصنيف هذه المبادرة من قبل الأمم المتحدة كأحد أفضل الممارسات الدولية لأهداف التنمية المستدامة؛ لما لها من أثر إيجابى فى خفض معدلات الفقر، كونها أكبر مبادرة تنموية فى العالم تستهدف أكثر من 58 مليون مواطن من سكان مصر.بتكلفة تتجاوز 800 مليار جنيه خلال 3 سنوات، كما تم تصنيف هذه المبادرة من قبل الأمم المتحدة كأحد أفضل الممارسات الدولية لأهداف التنمية المستدامة؛ لما لها من أثر إيجابي في خفض معدلات الفقر، كونها أكبر مبادرة تنموية في العالم تستهدف أكثر من 58 مليون مواطن من سكان مصر.