أختتم قراءتى لكتاب «أحمد بهاء الدين.. وروزاليوسف» بإعادة التأكيد على أننا أمام عمل يدفع إلى إعادة اكتشاف «بهاء»، لأن مقالاته
لا يوجد المزيد من البيانات.