وسط حالة من المعارضة لعملية "سانتينال" لمواجهة الإرهاب، جاء حادث باريس، ليطالب كاتب صحفى فرنسى بزيادة ميزانية الجيش والشرطة فى إطار مواجهة الإرهاب.
تعددت الأدوات والموت واحد، بهذه العبارة يمكن وصف ما آلت إليه أوضاع الأجهزة الأمنية الفرنسية منذ ولاية الرئيس السابق فرانسوا هولاند، وصولاً إلى ولاية الرئيس الشاب إيمانويل ماكرون.