قال تعالى فى كتابه العزيز: "هُوَ الَّذِى خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ".
لا يستطيع أى مسلمٍ اطلع على التاريخ الإسلامى ألّا يتذكّر الفاروق عمر بن الخطاب ثانى الخلفاء الراشدين عندما يذكر العدل، فهو الذى أرسى العدل فى بقاع الدولة الإسلامية، بحيث أصبح أحدوثةً للجميع،