ظاهرة سنوية وعادة ظهرت وترعرعت مع مواقع التواصل الاجتماعى، ومع الفراغ الافتراضى لدى بعض «المستخدمين»، وسكان العالم الافتراضى ليسوا « زى بعضهم»
لا يوجد المزيد من البيانات.