ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة، أن تصبح الكاميرا فاعلا فى الأحداث، وأن يثير نشر فيديو أو صورة جدلا ويتسبب فى مشكلات وقضايا، الخيط الفاصل بين العمومية والخصوصية.
قال المخرج تامر الخشاب، إن ممولو الفيديوهات المفبركة، ومن يقومون بنشرها يريدون إيصال الأخبار السلبية إلى القراء ومتابعو مواقع التواصل الاجتماعى، مؤكداً