لم تكن تعلم رانيا رمضان، 23 سنة، أن تحديها لأسرتها وحبها واختيارها لزوج تكون نهايتها على يديه، فلم يحفظ الجميل بعد سجنه لمرتين بسبب تعاطيه وتجارته المخالفة للقانون..
رصدت عدسة اليوم السابع، حزن أخوال وجدة رانيا رمضان، ضحية زوجها الذي احبته وتزوجته رغم معارضة أهلها، وعقب وصلة هزار برش المياه، سكب عليها البنزين، ليشعل فيها النيران.
رصدت عدسة اليوم السابع حزن أخوال وجدة رانيا رمضان ، ضحية زوجها الذي احبته وتزوجته رغم معارضة أهلها، وعقب وصلة هزار سكب عليها البنزين ،ليشعل فيها النيران.