لم يعد فريق الأهلى كما كان عليه خلال السنوات والأشهر الماضية، فبمجرد ذكر اسم الأهلى يتحول أى فريق فى مختلف الدوريات إلى قوة ضاربة.
يعانى فريق الأهلى من هزة فنية أثرت على تراجع النتائج فى الفترة الحالية، وتسببت فى فقدان لقب دورى أبطال أفريقيا للموسم الثانى على التوالى وتوديع البطولة العربية
ربما يكون الموسم المحلى، الذى انتهى منذ أيام قليلة، هو أكثر المواسم التى شهدت خلافات وأزمات فى تاريخ النادى الأهلى
فتحت أزمة ثنائى الأهلى عماد متعب ومحمد ناجى جدو مع الجهاز الفتى مؤخراً باب الأزمات والمشاكل فى القلعة الحمراء بعدما شهدت الفترة الماضية.