استمرارا للحرب على غزة فى العالم الافتراضى، وانحياز منصات التواصل الاجتماعى الكبرى مع العدوان خاصة «ميتا» أو فيس بوك وتوابعه إنستجرام وغيرها، والتعامل بازدواجية مع الكراهية والقتل، وسقطت حجة السبب التقنى.
لا يوجد المزيد من البيانات.