قد تتوقف حياة شخص بسبب أزمة ما تطرأ عليه تجعل الدنيا سوداء في نظره، فما بالك بحادث يجعل الشخص غير قادر على الحركة بشكل طبيعي، هذا ما حدث للفتاة الصينية هونج تشين
قررت يارا الحاصباني البالغة من العمر 26 عاما أن ترقص في فرنسا وحيدة أمام المعالم الأثرية الفرنسية وذلك تعبيرًا منها عن الإجراءات المتخذة لإحتواء فيروس كورونا التاجى، وفقًأ لموقع"gulfnews" فقد أدّت "يارا " رقصاتها وهي تضع كمامة بيضاء على وجهها
تمتلك النجمة نيللي كريم، لياقة بدنية عالية اكتسبها من فن البالية الذي احترفته وانطلقت من خلاله لمشوارها الفني، وتُطلع الجميلة نيللي كريم بين الحين والآخر.
عادة ما تحتفظ كل مهنة أو صناعة بتفاصيلها وأسرارها خلف الكواليس التى لا يعلمها الجمهور وتظل خفية عليه، ولهذه المهن أمثلة عديدة ومتنوعة فالفنان داخل كواليس ستوديو التصوير
يعتبر البالية من الرياضات الناعمة تعشقها الفتاة ذات القوام اللين والممشوق، "روان حسين" راقصة البالية المحجبة بدأت طريقها بخطوات ثابتة نحو الاحتراف منذ ثلاث سنوات.
عرضت قناة بى بى سى عربى، تقريرا مفصلا أن مارينا باهى راقصة باليه تدربت على البالية منذ 14 سنة بمصر وقررت النزول فى الشارع لترقص البالية بدلا من الأماكن المغلقة.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك مقطع فيديو لفتاة ترقص بالية فى شارع فيصل الرئيسى بمحافظة الجيزة.
مر زد روبليز هو مصور فوتوغرافى من بورتوريكو إلا أنه يعيش فى نيويورك ، لديه "هوس" بالتقاط الصور بشكل مميز ومبتكر جعله صاحب style شهير، فعشقه لالتقاط الصور الفوتوغرافيه لراقصى البالية فى شوارع نيويورك.
فى واحدة من أبدع وأجمل جلسات التصوير التقط المصور الأمريكى "ديفيد بيركنز" عدداً من الصور التى تبين الوجه الآخر لراقصات البالية وهن يعشن حياتهن بطبيعية فى بيوتهن ولكن مع الاحتفاظ الشديد بالرشاقة العالية.