شبت فى محافظة البحيرة ثورة ضد الاحتلال الفرنسى آواخر أبريل 1799، كانت أوسع مدى وأعظم خطرا على الفرنسيين الذين احتلوا مصر بحملة قادها نابليون بونابرت عام 1798.
انطلق الطلاب فى مظاهراتهم يرددون شعار: «لا تعطينى حريتى، سأتولى الأمر بنفسى»، ويوما بعد يوم لم تعد المظاهرات للطلاب وفقط، وإنما انضم إليها فئات الشعب الفرنسى
جلس الدكتور يوسف إدريس ليستمع إلى خطاب الرئيس مبارك فى مناسبة عيد العمال، الأول من مايو، مثل هذا اليوم، 1983، ولديه الثقة بأن الرئيس سوف يوقف الحملة فى الصحف المصرية ضده.
أعلنت منظمة اليونسكو والمجلس الدولى للموسيقى ولجنة التحكيم التى تمثلها عن فوز الموسيقار رياض السنباطى بجائزة أحسن موسيقى فى العالم، يوم 30 أبريل، مثل هذا اليوم، 1977.
استمر الشاعر أحمد رامى فى رسم صورة لسيدة الغناء العربى أم كلثوم، فى حوار أجراه معه الكاتب أنور عبدالله، ونشرته مجلة الكواكب فى عددها رقم 91، والصادر يوم 28 أبريل 1953.
ذهب اللورد كرومر، معتمد الاحتلال البريطانى لمصر، من 1883 إلى 1907 فى زيارة وداع للخديو عباس حلمى الثانى، بعد أن قررت الحكومة البريطانية إعفاءه من منصبه فى الأول من إبريل 1907.
قدم الفنان محمد عبدالوهاب، خمسة أفلام حتى عام 1942، ولعبت معظم المطربات المعروفات فى مصر - حتى وقتئذ - البطولة أمامه، وأتيح له أن يعرفهن ويدرسهن عن قرب.
كان الوقت صباحا ويوافق عيد شم النسيم يوم الاثنين 25 أبريل، مثل هذا اليوم، 1859، حينما بدأت الضربة الأولى فى حفر قناة السويس.
كان الوقت مساء 24 أبريل، مثل هذا اليوم، 1913، حين أقامت الجامعة المصرية حفل تكريم للشاعر خليل مطران بمناسبة الإنعام عليه بالوسام المجيدى من الخديو عباس حلمى الثانى.
ترك الموسيقار بليغ حمدى الدراسة بكلية الحقوق واتجه إلى دراسة الموسيقى، وقدم عشرات الألحان من بينها أول ألحانه لأم كلثوم «حب إيه» فى 1 ديسمبر عام 1960، وكان عمره يزيد قليلا عن 28 عاما «مواليد 7 أكتوبر 1932».
خطف الموت الفنان محمود مختار، رائد فن النحت بمصر، وصاحب «تمثال نهضة مصر»، فى 28 مارس 1934، وكان لارتحاله هزة ألم حزين عند أصدقائه ومعاصريه.
ركب عميد الأدب العربى، الدكتور طه حسين، السيارة وبجواره زوجته سوزان متجهين إلى مجمع اللغة العربية، يوم 21 أبريل، مثل هذا اليوم، 1963.
كانت حارة الحمام، فى حى باكوس رمل بالإسكندرية، على موعد مع استقبال مولود جديد فى 20 أبريل، مثل هذا اليوم، 1912 سيكون فيما بعد إحدى علامات الموسيقى العربية
سمعت «الجمعية الثقافية النسائية» بالكويت عن قيام سيدة الغناء العربى أم كلثوم بإحياء حفلات فى عدد من الدول، وتقدم ريعها للمجهود الحربى.
غادرت الباخرة كوين اليزابيث 2 ميناء ساوثهامبتون البريطانى إلى ميناء أشدود الإسرائيلى، فى 15 أبريل 1973، وعلى متنها أثرياء يهود من أمريكا وأوروبا.
كان الوقت بين المغرب والعشاء، حين جاء رجل بدوى يعيش بالصحراء الغربية بين مصر وليبيا لزيارة صديقه محمد باشا الشريعى فى «سمالوط» بمحافظة المنيا، وكان ابنه على يحبه كثيرا ويناديه «عمى عمار المصرى»
انتقد الكاتب الدكتور يوسف إدريس، الموسيقار محمد عبدالوهاب بعنف واتهمه بالعزلة والفردية، فيما رآه الشاعر صلاح عبدالصبور أنه «لم يعد امتدادا لسيد درويش، ولكنه تفوق عليه».
كان عشاق الغناء العربى على موعد مع سيدة الغناء العربى أم كلثوم، والموسيقار محمد عبدالوهاب فى أغنية «أنت عمرى» يوم 5 فبراير 1964، وأحدث اللقاء ضجة هائلة أطلق عليه الشاعر كامل الشناوى «لقاء السحاب»
كان العداء بين الرئيسين، أنور السادات، والليبى معمر القذافى عنيفا، واستمرت قطيعتهما منذ ما بعد حرب أكتوبر 1973 حتى اغتيال السادات يوم 6 أكتوبر 1981، وكان السادات دائم السخرية من القذافى ويطلق صفات عليه، مثل «الواد المجنون بتاع ليبيا» و«المريض النفسى»، وفى 12 أبريل.
ما إن خطت فاطنة قنديل لتعبر عتبة البيت، قدم خارجة وقدم داخلة حتى انزلق منها وليدها «عبدالرحمن»، فزغردت النسوة وهلل الرجال وانصرفوا متعجبين، حسبما يصف الشاعر عبدالرحمن الأبنودى.