احتجاجا على قرار بريطانيا بقصف سوريا لمحاربة داعش، دشن هاكرز أنونيموس حملة ضخمة للمطالبة بإغلاق حساب وصفحة "ديفيد كاميرون" الرسمى على موقع فيس بوك باعتباره محرضا على العنف.
لا يوجد المزيد من البيانات.