كشفت جمعية "رسبكت زون" على الإنترنت أن نسبة 40% من الشباب الفرنسى كانت ضحية الاعتداءات والعنف عبر الإنترنت، وأن ثلث هذه النسبة لا يتكلمون عن هذه الاعتداءات.
لا يوجد المزيد من البيانات.