سرح «أبوعبدالله» سلطان غرناطة ببصره لآخر مرة إلى موطنه الذى يغادره، فانهمر دمعه، وأجهش بالبكاء، حسبما يذكر محمد عبد الله عنان فى موسوعته «دولة الإسلام فى الأندلس - العصر الرابع - نهاية الأندلس»، مضيفا: «صاحت به أمه عائشة: أجل فلتبك كالنساء، ملكا لم تستطع أن تدافع عنه كالرجال».
أعلن تنظيم "داعش" فى ليبيا، مقتل أحد أبرز قياداته ويدعى "مفلح أبو عاذرة"، من أصول فلسطينية، والملقب باسم "أبو عبدالله".