خلال شهر يناير الماضى أعلن عملاق التواصل الاجتماعى "فيس بوك" عن حظر بيع الأسلحة والذخيرة على الموقع، وهذا بعد ضغط كبير من دعاة منع العنف الإلكترونى
«إنترنت وحساب مزيف على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك ومبلغ من المال» فقط هى الأدوات اللازمة لأصحاب الفكر الإرهابى لشراء كمية غير محدودة من السلاح عن طريق ليبيا وتهريبها إلى مصر عبر الصحراء الغربية.