فى عام 1258م، حاصر المغول بقيادة هولاكو خان (سفاح البشرية)، عاصمة الخلافة الإسلامية العباسية ببغداد، فدمروها وأبادوا معظم سكانها
روى الدكتور على جمعة المفتى السابق للديار المصرية، تفاصيل محاولة اغتياله قائلا: "قام 4 إرهابيين معهم الأسلحة بإطلاق نحو 7 دفعات من النار.. ظنا أنهم يستطيعون فعل شيء خارج إرادة الله".
ووجه الدكتور على جمعة رسالة إلى منفذى محاولة اغتياله، قائلا، "إن على جمعة لا يخاف، وهذا هو الحق، وسندافع عنه إلى آخر يوم فى حياتنا، وإن الله يخيب دائماً سعيكم ورسالتكم".<br>
وجه رجل الأعمال نجيب ساويرس كلمة للدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، عقب محاولة أغتياله قائلا، "بقيت لنا ولمصر منارة للاستنارة والعقلانية".