كانت الساعة الثالثة صباحًا، حين وصل إلى باب قصر «الطاهرة» على غير انتظار عدد من الضباط الشبان العاملين فى القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية
بينما كان الرئيس السادات يستعد للانتقال من منزله بـ«الجيزة» إلى «قصر الطاهرة»، طلبه السفير السوفيتى «فلاديمير فينوجرادوف» للقاء عاجل، وحسب محمد حسنين هيكل فى كتابه «الطريق إلى رمضان»
شنت الأجهزة التنفيذية لحى الزيتون، حملة مبكرة، برئاسة اللواء هشام عبدالحميد، رئيس الحى بالتعاون مع شرطة المرافق ومساعدى رئيس الحى..