الشعور المستمر بالوحدة والانعزال عن الآخرين قد يكون راجعا إلى زيادة مستويات طبقات "أميلود" فى المخ، ليصبح مؤشرا هاما على زيادة فرص الإصابة بمرض الزهايمر.
لا يوجد المزيد من البيانات.