المتابع لأحوالنا العربية سيجد أن هناك تيارا عربيا، وغربيا أيضا، يتمنى اليوم الذى تختفى فيه جامعة الدول العربية، ليقضوا على آخر بصيص أمل
لا يوجد المزيد من البيانات.