الصحف البريطانية: اقتراح بفرض ضرائب على منتجات "الحلال" بفرنسا لتمويل المساجد فى مواجهة داعش.. ابنة أوباما تعمل "كاشير" بمطعم أسماك خلال إجازتها الصيفية.. عقار بريطانى جديد يحدث ثورة بعلاج الربو

السبت، 06 أغسطس 2016 06:39 م
الصحف البريطانية: اقتراح بفرض ضرائب على منتجات "الحلال" بفرنسا لتمويل المساجد فى مواجهة داعش.. ابنة أوباما تعمل "كاشير" بمطعم أسماك خلال إجازتها الصيفية.. عقار بريطانى جديد يحدث ثورة بعلاج الربو علاج جديد للربو - أرشيفية
إعداد ريم عبد الحميد - سمر سمير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان:

عقار بريطانى جديد يحدث ثورة فى علاج الربو


الجارديان

قالت صحيفة الجارديان البريطانية، إن دواءً جديدًا لعلاج الربو من شأنه أن يحدث ثورة فى علاج نصف مليون شخص فى بريطانيا، وربما ملايين أخرى حول العالم ممن يعانون من حالة سيئة أو متوسطة من المرض، ويمكن أن يخفض عدد الوفيات الناجمة عن هذا المرض فى المملكة المتحدة.

 وأشارت الصحيفة إلى أن علاج الربو لم يتغير تقريبًا على مدار 20 عامًا، حيث يعتمد هؤلاء الذين لا يستطيعون السيطرة على حالتهم على أجهزة الاستنشاق أو المنشطات التى تحمل مخاطر عالية بزيادة الوزن أو الإصابة بمرض السكر وهشاشة العظام وارتفاع ضغط الدم، إلا أن تطوير هذا العقار "فيفيبيبرانت" يفتح الباب أمام ربع مليون بريطانى يعانون من حالة سيئة من هذا المرض لتناول قرص مرتين يوميًا بدلا من الاعتماد على هذه الطرق، ويمكن أن يستفيد منه 250 ألف شخص آخرين ممن يعانون من هذا المرض بدرجة متوسطة.

 

ونقلت الجارديان عن خبير فى أمراض التنفس أشرف على تجربة هذا العقار، أن كفاءته كانت كبيرة جدًا حتى أنه يخفض مخاطر المعاناة من أزمة الربو للمرضى والدخول إلى المستشفى لتلقى العلاج.

 

ووجدت التجارب التى استخدمت هذا العقار تحت إشراف خبراء من جامعة ليكستير البريطانية، أنه أدى إلى تراجع كبير فى أعراض الربو وتحسن وظائف الرئة لمن يعانون منه وانخفاض التهابات الرئة.

 

إندبندنت:

ابنة أوباما تعمل "كاشير" فى مطعم أسماك خلال إجازتها الصيفية


الاندبندنت

قد يتصور البعض أن أبناء الرئيس، خاصة لو كان الرئيس الأمريكى باراك أوباما، لا يعملون سوى بالوظائف المريحة ويحصلون على المرتبات المجزية، لكن ساشا ابنة الرئيس باراك أوباما ليست كذلك.

 

 فقد ذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن ساشا، الابنة الصغرى للرئيس الأمريكى قد وجدت وظيفة للعمل خلال فترة الإجازة الصيفية، وهى وظيفة "كاشير" فى مطعم أسماك.

 

وذكرت الإندبندنت أن زميلتها الأمريكية بوسطن هيرالد قامت بتصوير ساشا البالغة من العمر 15 عاما فى مطعم "نانسى" فى منطقة فينيارد بولاية ماسوشستس وهى ترتدى "اليونيفورم" الخاص بالمطعم، وتقف خلف الكاشير.

 

ولفتت الصحيفة الأمريكية إلى أن ساشا كانت تستخدم اسمها بالكامل فى نوبات العمل الخاصة بها فى المطعم، والتى تستمر أربع ساعات. ومن المتوقع أن تستمر فى العمل حتى نهاية الأسبوع عندما تذهب أسرتها إلى المنطقة فينيارد لقضاء إجازتها السنوية، لكن ساشا لم تستطع الفرار من كونها ابنة الرئيس خلال عملها، حيث ذكرت التقارير الصحفية أنه يرافقها ستة من رجال الخدمة السرية.

 

اقتراح بفرض ضرائب على منتجات "الحلال" فى فرنسا لتمويل المساجد فى مواجهة داعش

قدم المجلس الفرنسى للديانة الإسلامية، اقتراحًا للساسة الفرنسيين بفرض ضرائب على الأطعمة الحلال كوسيلة لجلب نفقات للجوامع ولمواجهة تطرف تنظيم داعش، وذلك بعد فرض السلطات الفرنسية حظرًا على التمويلات الخارجية للجوامع وأماكن العبادة الإسلامية فى البلاد، حسبما ذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية فى عددها اليوم السبت.

ونقلت الصحيفة عن رئيس المجلس أنور كبيبيش قوله "إن الضرائب قد تساهم فى الحد من التمويلات الخارجية، وسط مخاوف من زيادة التطرف فى البلاد، لاسيما بعد أن شهدت العديد من الهجمات الإرهابية خلال الشهور الماضية، وتابعت الصحيفة أن الفكرة لاقت استحسانًا من قبل السياسيين اليساريين واليمينيين.

 واستطردت الصحيفة أن أموال الضرائب سيتم إنفاقها فى صورة دفع رواتب للأئمة وتمويل بناء وتشغيل المساجد التى لا تحظى بدعم الحكومة وفقًا للقانون الفرنسى.

وقال كبيبيش "نحن نعيش فى عصر متغير وعلينا أن نغير من سلوكنا، هذه هى ثورة فى ثقافتنا الأمنية، فالمعركة ضد التطرف تكون مهمة جيل".

 

من جانبها، قالت عضوة مجلس الشيوخ ناتليا جوليه، التى أعدت تقريرًا عن هذا الاقتراح، إنه من المستحيل فنيًا أن يتم تطبيق ضريبية على الأطعمة الحلال لأنه لم يوجد اتفاق موحد حول مفهوم "الحلال"، وتابعت "لكن الشىء الممكن هو أن يقدم الممثلون الدينيون رسوما خاصة عند الذبح وتحددها الجالية وتقدمها وترسلها للمؤسسة" .

وقالت الصحيفة إن هناك الكثير من الجدل حول بيع الأطعمة الحلال فى فرنسا، فى الوقت الذى تم إجبار المحلات التجارية الحلال على بيع الكحوليات ولحوم الخنازير وإلا سيكون مصيرها الإغلاق.

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة