كشف السفير البريطانى لدى القاهرة، جون كاسن، عن المكان الذى شاهد من خلاله مباراة القمة بين ناديى الأهلى والزمالك، والتى جرت مساء أمس الخميس على ستاد بترو سبورت، وانتهت بفوز الأهلى بهدفين نظيفين.
كاسن أكد فى تدوينة له على موقع التغريدات القصيرة "تويتر" أنه شاهد المباراة عند حلاقه الخاص، قائلا بالعامية المصرية: "إنك تحلق وقت الدربى عند أهلاوى بمهارات عالية حاطط عين على الموس وعين على جول جونيور أجاى".
ونشر كاسن، وثيق الصلة بالثقافة المصرية الشعبية، التدوينة والصور تحت هاشتاج #ReasonsToLikeCairo ومعناه "أسباب لمحبة القاهرة".
نص التدوينة
عدد الردود 0
بواسطة:
نور
السفير الايطالي
ياتقل دمك
عدد الردود 0
بواسطة:
hamzaali
لست مستريحا وغيرى مصريون كثيرين لما يبديه هذا الرجل من احتيال ونصب لكسب راى عام
يفعل ذلك ويتبسط مع افراد الشعب المصرى ويقلد اولاد البلد فى الوقت التى تقف بلاده مواقف كارثيه ضد مصر سواء سياسيه و اقتصاديه وللعلم هذه المواقف هى من صميم عمله كسفير اهتماماته هى هذه المجالات يخدعنا مثلا ؟ يضحك علينا ؟ اكيد ؟ يكسب خدمات من بعض المصريين المحيطين به فرحين بقربهم من رجل فى مكانته ما نوع مكاسبه ؟ الهم انا وغيرى قلقين من سلوكيات هذ العدو
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور ناجي هاشم
أحسنت يا أستاذ حمزة رقم 2 .. الله ينور عليك
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
هالة
مهما تعمل
الشعب المصري فاهم وواعي العب غيرها ياكاسن احنا عارفين انك واحد مخابراتي مش سفير وتكره مصر كره العمى احنا فهمنا اللعبة خلاااااااص الدرس أنتهي ياكااااسن
عدد الردود 0
بواسطة:
محسن
السعوديه
وظيفته ان يرعى مصالح بلاده ولا يتدخل فى شئوننا الله يحرقهم
عدد الردود 0
بواسطة:
Emad
الرجل ده شكله بيحبنا
يلا نكرهه
عدد الردود 0
بواسطة:
اسكندراني
روق الحلاق
المهم بس يدي الحلاق فيزا, شكله غلبان ويستاهل
عدد الردود 0
بواسطة:
زكى
فيه ناس بتحب مصر من غير غرض مصر ممكن تتحب
الراجل بيحب مصر بجد فى جميع تصرفاته احنا ليه مش مصدقين ان ممكن حد اجنبى يحب مصر اولا كونه طلب انه يكون سفير فى مصر ده دليل كونه انه نزل و ركب المترو من غير حراسة كونه انه وقف على عربيه فول و اكل فول و لا لما نزل الموسكى و اتمشى فيها
عدد الردود 0
بواسطة:
هشام
كاسن
إنسان بيحب بلادى وقدر يحبب الناس فيه.. بحترمه جدا .. تحياتى يا كاسن
عدد الردود 0
بواسطة:
أشرف عيسي
سفير بريطانيا
مع العلم بوجودها؛ لكن بصراحة.... احنا نظرية المؤامرة منشفة ريقنا وهتقضي علينا....! بقينا بغبغانات والله...!