معارضة الجبلاية ترفض حضور اجتماع الجبلاية غداً

الأحد، 10 يوليو 2011 11:13 م
معارضة الجبلاية ترفض حضور اجتماع الجبلاية غداً عمرو عبد الحق
كتب سليمان النقر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رفضت الأندية أعضاء الجمعية العمومية لاتحاد الكرة الذين وافقوا على سحب الثقة من مجلس إدارة اتحاد الكرة خلال اجتماع الجمعية العمومية غير العادية يومى 25 و 26 يونيو الماضى بفندق الميريديان ، حضور الجمعية العمومية التى تنوى الجبلاية عقدها الثلاثاء .

أكد عمرو عبد الحق رئيس مجلس ادارة نادى النصر رفضه حضور الجلسة الودية والعمل جاهداً على كشف العديد من الأسرار الخفية خلال الاأيام القادمة والتى ستكون مفاجأة للرأى العام ، متسائلاً كيف يتم الجلوس مع زاهر فى جلسة ودية وهو الذى أرسل للاتحاد الدولى لكرة القدم " الفيفا " معلومات تضليلية بعيدة عن الحقيقة حتى يحظى بدعم وهمى من الفيفا ضد الأندية التى وافقت على سحب الثقة منه.

أشار إلى أنه مازال يطالب هو وأعضاء الجمعية العمومية الغير عادية اتحاد الكرة بكشف تفاصيل الخطاب الذى أرسلته الجبلاية للفيفا قبل أن يرسل الفيفا خطابه الداعم للاتحاد ضد هذه الأندية ن مؤكداً أن هناك شبه اجماع على عدم الحضور من كل رؤساء الأندية الرافضة لسياسة الجبلاية.

أضاف فايز عريبى رئيس نادى طنطا ورئيس الجمعية العمومية الغير عادية أن الحوار مع زاهر بلا جدوى ، داعياً جميع أعضاء الجمعية العمومية لعدم الاستجابة لسمير زاهر حتى لا يقعوا مرة اخرى فى فخ ألاعيبه وذكرهم بأنه تم عقد أكثر من اجتماع معه آخره فى نادى النصر فى رمضان الماضى ولم يستجب زاهر لأى طلب وظل على موقفه هو ومجلسه ولولا موقف الجمعية العمومية الذى أسقطه وطالبوا برحيله ما كان ليجلس مع أى نادى أو حتى يبحث عن حلول للمشاكل وان أعضاء الجمعية العمومية لم يتراجعوا ومصممون على المضى فى كشف أسرار الاتحاد أمام الفيفا وكشف حقيقة المعلومات المغلوطة التى وصلت للفيفا.

قال مجدى المتناوى رئيس نادى البدرشين مقرر الجمعية العمومية الغير عادية ان دعوة زاهر لاجتماع الثلاثاء ما هى الا خدعة جديدة الغرض منها التحايل على القوانين واللوائح وكتابة سطر جديد من المسرحية الهزلية التى يقوم بإخراجها زاهر وزملائه لمواصلة الفساد فى الكرة المصرية والوعود الكاذبة بالدعم المالى والأحاديث الزائفة التى اعتمد عليها زاهر ومجلسه ، مؤكداً أنه ينأى بنفسه والجمعية العمومية من الانسياق لمثل هذا الاجتماع الوهمى .









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة