نادر السيد يخوض انتخابات "الشعب" على رأس قائمة "الوسط"

السبت، 22 أكتوبر 2011 12:19 م
 نادر السيد يخوض انتخابات "الشعب" على رأس قائمة "الوسط" نادر السيد فى تقديم مرشحين
كتب محمد رضا وعلى حسان تصوير احمد اسماعيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهدت لجنة الانتخابات بمحكمة جنوب الجيزة، اليوم السبت، إقبالاً كثيفاً من قبل المتقدمين لانتخابات البرلمانية على النظام الفردى والقوائم الحزبية، ومن أبرز الأحزاب المتقدمة على مقاعد مجلس الشعب الوسط والوفد والمحافظين، بالإضافة إلى شباب الثورة.

على جانب آخر، تقدم خالد تليمة، عضو ائتلاف شباب الثورة، عن دائرة الوراق – أوسيم على مقاعد مجلس الشعب مستقل، وقال تليمة، إن سبب تأخر الائتلاف فى تقديم أوراق الترشح هو صعوبة التنسيق مع الأحزاب، وإنهم وجدوا أنفسهم مهمشين على القوائم الحزبية، لذلك قرروا الترشح على النظام الفردى، ومن ثم دراسة مقاطعة الانتخابات أو الاستمرار بسبب الضغوط التى تشهدها العملية الانتخابية والمناخ غير المبشر لتسارع الأحزاب.

وفى السياق ذاته، قدم عمرو عزت، عضو ائتلاف شباب الثورة، أوراق ترشحه لانتخابات مجلس الشعب، قائلا، "الانتخابات متاحة للجميع والكلمة النهائية للصناديق الانتخابية"، مؤكداً أن المواطن المصرى أصبح لديه الوعى الكافى بعد الثورة لاختيار ممثليه، ويتمنى أن تكون هناك فرصة أكبر للشباب فى الحياة السياسية، كما تقدم هشام البنا عن حزب التحاد المصرى العربى على مقاعد مجلس الشعب بدائرة بولاق.

يأتى هذا فيما تقدم حزب الوسط بقائمتين على مقاعد مجلس الشعب، جاء على رأس الدائرة الثانية نادر السيد، لاعب كرة القدم، محمد عادلى، محمد سلامة، محمد أيوب، بالإضافة إلى منال خيرى، وعمرو أبو عوف، ومحمد فاروق، سبحان الله جبران، سمير حلمى كامل ومحمد رمضان.

بينما جاء بالدائرة الأولى علاء الدين البحيرى، محيى لبن، عباس رضوان، حسب الله بدر، أيمن العجاجى، محمد على بدوى، الجندى حسن عطوة.
بينما تقدم عن الحزب الوسط لانتخابات مجلس الشعب على المقاعد الفردية، ناصر كفافى فئات عن الدائرة الأولى، فرج محمد خليل فئات عن دائرة الهرم.

علم "اليوم السابع" أن سفير نور جاء على رأس قائمة حزب الوفد لشمال الجيزة على مقاعد مجلس الشعب، بينما جاء اللواء عبد الوهاب خليل مساعد وزير الداخلية السابق ومدير أمن 6 أكتوبر الأسبق على قائمة حزب الوفد على مقاعد مجلس الشعب بجنوب الجيزة.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة