عمرو حمزاوى: سنتحقق من وجود ضباط فى كشوف الناخبين

الثلاثاء، 22 مايو 2012 12:20 م
عمرو حمزاوى: سنتحقق من وجود ضباط فى كشوف الناخبين عمرو حمزاوى عضو مجلس الشعب ورئيس حزب مصر الحرية
كتب دندراوى الهوارى وأمين صالح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد عمرو حمزاوى عضو مجلس الشعب، ورئيس حزب مصر الحرية، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أنه يعمل كمراقب للانتخابات من خلال المجلس القومى لحقوق الإنسان، ويتابع القضية التى أثارتها "اليوم السابع" حول وجود أسماء 14 ضابطا ورقيب جيش فى كشوف الناخبين، ويتم الإعلان عنها حال التوصل لنتائج رسمية.

وكانت جريدة "اليوم السابع" قد انفردت فى عددها الصادر اليوم الثلاثاء، بالكشف عن وجود 14 ضابطا ومساعد أول ورقيب جيش مدونة فى كشوف الانتخابات ولهم حق التصويت، كما تضمنت عناوين اللجان الانتخابية التى سيدلون بأصواتهم أمامها، الأمر الذى يعد مخالفة انتخابية تفتح باب الطعن على النتيجة النهائية بدعوى التزوير فى قواعد الناخبين.

ومن بين الأسماء التى حصلت عليها "اليوم السابع" عصام طلبة محمد طلبة ورقم بطاقته 28307131600571 ويدلى بصوته أمام لجنة المعهد الدينى الإعدادى الثانوى بسمنود، وملازم أول عاطف أحمد نور الدين ويدلى بصوته فى مدرسة السادات الثانوية الصناعية.


موضوعات متعلقة:

"اليوم السابع" تكشف 14ضابطاً ومساعداً ورقيب جيش فى كشوف الناخبين قبل ساعات من التصويت.. بجاتو يتسلم أسماء الضباط ويعد بتنقية الجداول ومحاكمة المخالفين.. ويطالب بالإبلاغ فى حال تصويتهم








مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

حقق يا خويا

عدد الردود 0

بواسطة:

عفيفى ابو العلا

منتهى الذكاء منك

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود حسن

الهايفه

عدد الردود 0

بواسطة:

يونس

ردا علي الفتوي التي صدرت من جماعة الاخوان المسلمون

عدد الردود 0

بواسطة:

nora

يا ريت يكون ليهم حق التصويت زينا

مش دول برده من الشعب و عايزين ينتخبوا

عدد الردود 0

بواسطة:

Abokaram

إزاي ها تتحقق يا عم حمزاوي وفي أي لجنة من 1300 لجنة هو كلام وخلاص

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

شريف العبد

حبيب الملايين

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد سيف الحق

وما الحكمة في منع أفراد القوات المسلحة والشرطة

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى بيه

الحل الوحيد

عدد الردود 0

بواسطة:

الدكتور محمود المصرى

يا مثبت العقل يا رب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة