القوات المسلحة تنفى وجود اشتباكات بين قواتها والشرطة ببورسعيد

الأحد، 03 مارس 2013 10:13 م
القوات المسلحة تنفى وجود اشتباكات بين قواتها والشرطة ببورسعيد محمد على - المتحدث الرسمى
كتب محمد أحمد طنطاوى والسيد زيادة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نفت القوات المسلحة، فى بيان لها، على صفحة المتحدث الرسمى العسكرى بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، ما تردد حول وجود اشتباكات بين قوات الجيش والشرطة ببورسعيد.


فيما يلى نص البيان:

فى إطار ما يتردد عن وقع اشتباكات وتبادل للنيران بين عناصر من وزارة الداخلية وعناصر من الجيش، تؤكد القوات المسلحة على الآتـــى:

عدم صحة تلك المعلومات شكلاً وموضوعاً، وأن عناصر القوات المسلحة الموجودة بمنطقة الحدث، تقوم بأعمال تأمين مبنى المحافظة، ومحاولة الفصل بين المتظاهرين وعناصر وزارة الداخلية.

وأسفرت المناوشات بين المتظاهرين وعناصر وزارة الداخلية عن إصابة قائد قوة التأمين التابعة للقوات المسلحة "طلق نارى فى الساق" واستشهاد جندى من قوات الأمن "طلق نارى فى الرقبة"، نتيجة إطلاق النيران بواسطة عناصر مجهولة.

وتناشد القوات المسلحة شعب بورسعيد العظيم بعدم الاقتراب من أو مهاجمة مبنى المحافظة أو المنشآت التى تؤمنها عناصر الجيش الثانى الميدانى، حفاظاً على أرواح المواطنين والممتلكات العامة للدولة.










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

الاعتداءات اسفرت عن استشهاد جندى واصابة ضابط وهذا ينم عن وجود حفنة مجرمين ببور سعيد

عدد الردود 0

بواسطة:

بروتوكول

بروتوكول

بروتوكول

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفي محمود

الشرطه فازت

عدد الردود 0

بواسطة:

osama arafa

لا تتهاونوا مع الفتنة و مثيروها و ادواتها

عدد الردود 0

بواسطة:

التسويق للكذب جريمه

ما قلنا لك يا اليوم السابع أن الجيش والشرطه والشعب يد وحده

عدد الردود 0

بواسطة:

safwat

ياريس الدنيا بتخرب وحضرتك لسه بتطبطب على البلطجيه

عدد الردود 0

بواسطة:

شريهان

أسفين بجد ياريس

إحنا أسفين يا سياده الرئيس حسني مبارك ‏

عدد الردود 0

بواسطة:

كمال أبو حسين

كده يبقى الطرف الثالث فى بورسعيد

عدد الردود 0

بواسطة:

مش مهم المهم انا مصرى وبحب بلدى

اشتباكات بين الجيش والشرطه

عدد الردود 0

بواسطة:

rafed gad

hglkw,vm

ربنا يسترها على مصر اشتدت الفتنة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة