الصحف البريطانية: مركز أبحاث أمريكى يصدر ملفا يحدد 20 ممولا للإرهاب بقطر.. اعتراف البرلمان البريطانى بدولة فلسطين يعنى خسارة إسرائيل معركتها لكسب الرأى العام.. دراسة: البروكلى قد يساعد مرضى التوحد

الثلاثاء، 14 أكتوبر 2014 02:16 م
الصحف البريطانية: مركز أبحاث أمريكى يصدر ملفا يحدد 20 ممولا للإرهاب بقطر.. اعتراف البرلمان البريطانى بدولة فلسطين يعنى خسارة إسرائيل معركتها لكسب الرأى العام.. دراسة: البروكلى قد يساعد مرضى التوحد صورة أرشيفية
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ننشر أهم الأخبار الواردة بالصحف البريطانية.. وأبرزها:

الجارديان:اعتراف البرلمان البريطانى بدولة فلسطين يعنى خسارة إسرائيل معركتها لكسب الرأى العام
...

اهتمت الصحيفة بتصويت البرلمان البريطانى للاعتراف بفلسطين كدولة، وقالت إنها خطوة رمزية ستثير حنق إسرائيل لكونها تشير إلى خسارتها معركة كبيرة لكسب الرأى العام فى بريطانيا.

وقالت الصحيفة إن التصويت بأغلبية لصالح الاعتراف بفلسطين كدولة ليس له تأثير عملى على سياسة حكومة بريطانيا، وقد تم توجيه الوزراء بعدم التصويت. وقرر حزب العمال المعارض إلزام نوابه بسياسته بينما منح المحافظون والديمقراطيون الأحرار لنوابهم حرية التصويت.

ونقلت الصحيفة ما قاله رئيس لجنة الشئون الخارجية بالبرلمان البريطانى ريتشارد أوتاوى بأن قيام إسرائيل مؤخرا بضم أراضى من الضفة الغربية قد أغضبه بشكل لا مثيل له فى الحياة السياسية.

وقال النائب المحافظ إنه كان مؤيدا لدولة إسرائيل قبل انضمامه للمحافظين، ولديه صلات عائلية وثيقة بالجيل الذى أسس الدولة الإسرائيلية، وكان للمحرقة أثر عميق على نشأته فى أعقاب الحرب العالمية الثانية، كما أنه كان داعما لإسرائيل فى حرب 1967 والحروب التالية، إلا أنه استدرك قائلا إنه بالنظر إلى العشرين عاما الماضية أدرك أن إسرائيل ينجرف بعيدا ببطء عن الرأى العام العالمى، وأكد أن ضم 950 فدان من الضفة الغربية قبل أشهر قليلة أغضبه أكثر من أى شىء آخر فى حياته السياسية، وقد جعله يبدو أحمق، وجعله مستاء بشدة. ووصفت الصحيفة تصريحات أوتاوى بأنها المساهمة الأكثر أهمية فى نقاش عاطفى.

من ناحية أخرى، علق الكاتب أزرائيل بيرمانت على هذه الخطوة، وقال إنها لن تغير من الواقع المعقد، وأشار إلى أن رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون أوضح أن اعتراف البرلمان بدولة فلسطين لن يغير من سياسة بلاده، وأن المطلوب هو دفعة جديدة لمفاوضات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين.

الإندبندنت:دراسة: البروكلى يحتوى على مادة كيميائية قد تساعد مرضى التوحد
...
قالت الصحيفة إن دراسة أمريكية جديدة وجدت أن البروكلى والقرنبيط والكرنب قد تحمل مفتاح مساعدة هؤلاء الذين يعانون من مرض التوحد.

وأوضحت الدراسة أن جرعات من مادة السولفورفن الكميائية الموجودة فى النباتات الخضراء قد تم إعطاؤها للمراهقين والشباب الذين يعانون من التوحد على مدار أربعة أسابيع، ولاحظ الباحثون أن هناك تحسنا كبيرا لمن تناولوا هذا الدواء.

وأشارت الصحيفة إلى أن تلك المادة الكيمائية التى تعطى للبروكلى مذاقه المر المميز والموجودة أيضا فى أطعمة مثل السبانخ والقرنبيط والكرنب، تجعل الأشخاص الذين يعانون من التوحد الذين تم دراسة حالاتهم أكثر هدوءا وأكثر اجتماعية.

وكانت الأدوية السابقة قادرة فقط على استهداف جوانب معينة من التوحد والسيطرة على الأعراض مثل العدوان أو فرط النشاط أو مشاكل النوم، إلا أن هذا البحث يشير إلى احتمال وجود استجابة كيميائية مستهدفة.

التليجراف: مركز أبحاث أمريكى يصدر ملفا يحدد 20 ممولا للإرهاب ينتمون لقطر أو يقيمون فيها
...

يستعد مركز أبحاث أمريكى لإصدار ملف، خلال الأسابيع المقبلة، يحدد نحو 20 ممولا للإرهاب إما قطرى الجنسية أو يقيم فى قطر، ذلك بحسب صحيفة الديلى تليجراف.

وتقول الصحيفة البريطانية، إن هذا المركز نفسه، الذى يعمل على التحقيق فى صلات قطر بتمويل الإرهاب، كشف عن أدلة على عمل سالم حسن خليفة راشد الكوارى، أحد الممولين الرئيسيين لتنظيم القاعدة، مع وزارة الداخلية القطرية قبل أن يتم وضعه ضمن قائمة الإرهاب من قبل الولايات المتحدة عام 2011، وبحسب المركز، الذى لم تذكر الصحيفة اسمه، فإن الكوارى عمل كموظف فى إدارة الدفاع المدنى بوزارة الداخلية القطرية عام 2009، وخضع للتحقيقات من قبل السلطات القطرية فى جرائم تتعلق بالإرهاب عامى 2009 و2011، الأولى عندما عاد للعمل مع الوزارة والثانية بعدما أدرجت واشنطن اسمه ضمن قائمة الإرهاب.

ووفقا لوثائق رسمية تابعة لوزارة الخزانة الأمريكية فإن الكوارى، البالغ 37 عاما، قدم للقاعدة الدعم المادى واللوجيستى، وتقول الولايات المتحدة إنه كان جزءا لا يتجزأ من شبكة تدير "الخط الأساسى" الخاص بنقل الأموال والمقاتلين للقاعدة بين الشرق الأوسط وجنوب آسيا.

وتقول الوثائق الأمريكية التى تصفه بالإرهابى "إن الكوارى، المقيم فى قطر، أرسل مئات آلاف الدولارات كدعم مادى للقاعدة ووفر التمويل لعملياتها، فضلا عن تأمين الإفراج عن معتقلين من أعضاء التنظيم فى إيران وأماكن أخرى".

وتتهم واشنطن الكوارى بإدارة شبكة مع قطرى آخر يدعى "عبدالله غانم محفوظ مسلم الخوار، يبلغ 33 عاما"، وبحسب الوثائق الأمريكية فإن الخوار عمل مع الكوارى لتسليم أموال ورسائل وغيرها من مواد الدعم لعناصر القاعدة فى إيران، كما عمل الخوار، من مقر إقامته فى قطر أيضا، على تسهيل سفر المتطرفين إلى أفغانستان للجهاد، وكشفت الصحيفة فى تحقيق سابق عن أن ممول آخر بارز لتنظيم القاعدة، على صلة بالعقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر 2001 خالد شيخ محمد، عمل موظفا بالبنك المركزى القطرى.

وكانت اللجنة الرسمية المعنية بالتحقيق فى الهجمات قد اتهمت الشيخ عبدالله بن خليفة آل ثان، عضو العائلة الحاكمة ووزير الشئون الدينية السابق، بمنح ملجأ لخالد شيخ محمد وتعيينه عام 1992 فى وظيفة حكومية، وبحسب التليجراف فإن خليفة محمد تركى، الموظف بالبنك المركزى القطرى، تعرض للسجن ستة أشهر لدوره فى تمويل شيخ محمد قبل أن يطلق سراحه ويتم السماح له بمواصلة جمع التبرعات للقاعدة، ويبدو أن تركى يرتبط بصلات جيدة مع مسئولين كبار قى قطر، ذلك بحسب برقية دبلوماسية ترجع لمايو 2008.

ومن بين الممولين القطريين للإرهاب الذى يوجد اسمه ضمن قائمتى الولايات المتحدة والأمم المتحدة، عبد الرحمن النعيمى، المتهم بإرسال 1.25 مليون إسترلينى شهريا للقاعدة فى العراق، وهو أيضا أحد المسئولين الكبار فى قطر إذ كان يتولى رئاسة الاتحاد القطرى لكرة القدم ومؤسس جمعية خيرية على صلة بالعائلة المالكة وهى "جمعية الشيخ عيد بن محمد آل ثان الخيرية".








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة