الكاتبة ناهد صلاح تتحدث لوسائل الإعلام
.jpg "الكاتبة ناهد صلاح تتحدث لوسائل الإعلام")
فى البداية قال محمد عبد الرحمن إن ناهد صلاح فاجئتنى بما لديها من مواهب على غير ما هو معروف عنها من كونها كاتبة صحفية وناقدة سينمائية، فما قدمته فى "الحتة الناقصة" نوع جديد من الحكايات، بأسلوب شيق ولغة عذبة تأسر القارئ فلا يستطيع الفكاك من النص إلا مع نهايته ومن ثم يعاود قراءته، بحثًا عن "الحتة الناقصة" لديه هو، وليس لدى الكاتبة.
أحد الحضور
.jpg "أحد الحضور")
أما السيناريست ناصر عبد الرحمن، فرأى أن من أهم ما يميز "الحتة الناقصة" هو أن الكاتبة استفادت من التكنولوجيا الحديثة، كما أنه من الرائع جدًا أن تعاد إلينا قصص الحب الشهيرة التى قدمتها ناهد صلاح برؤيتها الجديدة فى زمن يقال عنه زمن داعش.
الكاتبة رباب كساب
.jpg "الكاتبة رباب كساب")
وحيد الطويلة، كانت لديه رؤية مختلفة كراوئى عليم ببواطن النص، وهو ما جعله يرصد رؤية مختلفة عن غيره من المناقشين، حيث عبر عن إعجابه الشديد، وتأثره بالحكايات المروية، وهو ما جعله يعترف قائلاً: إنه كثيرًا ما يشعر الكاتب بالغيرة من نص يقرأه فيتمنى لو أنه هو من قام بكتابه، وهذا ما شعرت به خلال استمتاعى بالحكايات المروية وما تحمله من حكايات أخرى تركت الكاتبة العنان للقارئ ليستمتع بها.
الكاتبة ناهد صلاح توقع كتابها "الحتة الناقصة".
.jpg "الكاتبة ناهد صلاح توقع كتابها")
أحد الحاضرين، وهو وليد خيرى، كاتب شاب، قال: إن الكاتبة اتخذت من الشبكة العنكبوتية مكانًا فى روايتها وعالمها، وأنه إذا كان أوهن البيوت بيت العنكبوت، فإن الكاتبة اتخذت من "الأنبوكس" بياتًا قويًا لها لتعبر عن رؤيتها فى العالم الذى نعيش فيه وتقدم رؤيتها أيضًا.
مداخلة من أحد الحضور
.jpg "مداخلة من أحد الحضور")
جانب من الحضور
.jpg "جانب من الحضور")
جانب من حفل توقيع الكتاب
.jpg "جانب من حفل توقيع الكتاب")
