الصحافة الإسبانية: محلل سياسى: داعش يخطط لاستهداف المنشآت البترولية ويتسبب فى انخفاض الأسعار.. ملك إسبانيا يستقبل رئيسة تشيلى ويقيم حفلا على شرفها.. محلل إسبانى: الرؤساء الأفارقة يموتون خارج بلادهم

الخميس، 30 أكتوبر 2014 11:56 ص
الصحافة الإسبانية: محلل سياسى: داعش يخطط لاستهداف المنشآت البترولية ويتسبب فى انخفاض الأسعار.. ملك إسبانيا يستقبل رئيسة تشيلى ويقيم حفلا على شرفها.. محلل إسبانى: الرؤساء الأفارقة يموتون خارج بلادهم ملك إسبانيا
إعداد فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

محلل سياسى: داعش يخطط لاستهداف المنشات البترولية ويتسبب فى انخفاض الاسعار

قال المحلل الإسبانى أنخيليس إسبينوزا فى مقال بصحيفة الباييس، إن ظهور تنظيم داعش فى سوريا ثم العراق يؤكد أنه يستهدف المنشآت النفطية، مشيرة إلى أن انخفاض أسعار النفط بنسبة 25% منذ يونيو الماضى.



وقال إسبينوزا فى مقاله تحت عنوان "المملكة العربية السعودية وإيران يحاولان السيطرة على المنطقة"، إن الرياض أكبر مصدر للنفط فى العالم لم تذكر أى خفض فى إنتاجها لتجعل التوازن فى السوق، بل إنها أيضا أظهرت نظريات حول حرب الأسعار، ولكن هناك بعض الخبراء يقولون خلاف ذلك، ووصفوا الوضع بأنه أكثر تعقيدا فى حال استمر الوضع بهذا الشكل، ولكن من الواضح أن إيران والسعودية ترغب فى النفوذ الإقليمى ليس أكثر.

وقال بيل فارن برايس الرئيس التنفيذى لشركة الاستشارات المستقلة للسياسة البترولية إن "الهبوط السريع والشديد فى بعض الدول المنتجة سيشعل السوق فى دول أخرى".

ووفقا لبيانات من منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" فقد ارتفع سعر برميل النفط إلى 108 دولار، وأضاف إسبينوزا أن "هناك فائضا فى السوق، وانخفاض استهلاك، بسبب التباطؤ فى النمو بالصين، وزيادة كفاءة استخدام الطاقة فى الولايات المتحدة وأوروبا".

وأشار إلى أن الدول المصدرة للنفط التى لديها انخفاض فى الإنتاج فى الوقت الحالى يصعب عليها زيادة إنتاجها، وفى نهاية المطاف فإن هذا سيخلق مشاكل داخلية، وبالتالى تقلق قدرتها على النفوذ الدولى، ومن هنا استغل كلت من إيران والمملكة العربية السعودية هذا الوضع، خاصة بعد المساعدات التى قدمتها إلى مصر مؤخرا، هذا البلد العربى الذى من المفترض أنه صاحب الدور الريادى، ومن ناحية أخرى فإن إيران تمنع المساعدات لسوريا.


ملك إسبانيا يستقبل رئيسة تشيلى ويقيم حفل على شرفها

استقبل الملك الإسبانى فيليبى السادس رئيسة تشيلى ميشيل باتشيليت فى القصر الملكى، حيث عقد حفل عشاء على شرفها مساء أمس الأربعاء، وتعد هذه المرة الأولى التى يستقبل فيها العاهل الإسبانى رئيس دولة بشكل رسمى منذ توليه العرش.



ووفقا لصحيفة الموندو الإسبانية فقد قدم الملك الموسيقى والعشاء فى الحفل الذى حضره الكثير من رجال الأعمال الإسبان الراغبين فى الاستثمار فى تشيلى، وذلك بعد أن أعلنت باتشيليت رغبتها فى جذب الاستثمارات إلى بلدها، وذلك بعد حالة الركود النسبى التى تمر بها بلدها، وأيضا حضر الحفل رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوى وزوجته.

وقد استقبلت عمدة مدريد آنا بوتييا، الرئيسة باتشيليت بمقر البلدية وأهدتها المفتاح الذهبى للمدينة ترحيبا بها.


محلل إسبانى: الرؤساء الأفارقة يموتون خارج بلادهم بسبب قصور صحى بالقارة

"لماذا يموت الرؤساء الأفارقة فى الخارج" سؤال طرحه المحلل الإقليمى إيان تايلور فى مقالة بصحيفة "أيى بى سى" الإسبانية، بعد الإعلان عن وفاة رئيس زامبيا مايكل ساتا المعرف أيضا بالملك كوبرا فى مستشفى بلندن، حيث كان يتلقى العلاج منذ ما يقرب من أسبوع.

تايلور أشار إلى أن ساتا لم يكن الوحيد الذى توفى خارج بلاده، فخلال العقود الأخيرة توجه عشرات من الزعماء الأفارقة لمستشفيات أجنبية فى محاولة للشفاء، مؤكدا أنه منذ عام 2010 توفى أكثر من 10 رؤساء أفارقة خارج بلدهم فى مستشفيات أجنبية، وعلى رأسهم رئيس الوزراء الأثيوبى ميليس زيناوى فى مستشفى بروكسيل فى عام 2012.



ويقول المحلل الإقليمى إن علاج الرؤساء الأفارقة فى مستشفيات خارج البلاد يرجع إلى وجود قصور صحى فى القارة الإفريقية التى أخرجت للعالم "فيروس إيبولا"، مشيراً إلى أنه خلال الربيع من هذا العام ذهب أيضا رئيس زيمبابوى روبرت موجابى إلى مستشفى فى سنغافورة لإجراء فحوصات طبية روتينية، لكنه اكتشف أنه مصاب بسرطان البروستاتا، أنكر مرضه بالسرطان أو أى مرض آخر للاحتفاظ بمكانته كرئيس، أما الرئيس الزامبى ليفى مواناواسا توفى أيضا قبل بضع سنوات فى أوروبا، حيث كان فى فرنسا، وأيضا نظيره بالتشاد باسكال يودايمناج الذى توفى فى مستشفى فرنسية فى 2007، وبعد ذلك بعامين توفى عمر بونجو الجابونى فى إسبانيا، وفى 2012 زعيم غينيا بيساو مالام باكاى سانها.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة