بالكاريكاتير.. "عزيزتى لا تقربى هذا الرجل".. 6 رجال لا يصلحون للزواج.. البخيل.. أبو عين زايغة.. ابن "أمه" صفات تخرب البيوت.. الزملكاوى دائم الإحساس بـ"الانكسار".. و"العنتيل" احذرى من "اللاب توب"

السبت، 13 ديسمبر 2014 06:15 م
بالكاريكاتير.. "عزيزتى لا تقربى هذا الرجل".. 6 رجال لا يصلحون للزواج.. البخيل.. أبو عين زايغة.. ابن "أمه" صفات تخرب البيوت.. الزملكاوى دائم الإحساس بـ"الانكسار".. و"العنتيل" احذرى من "اللاب توب" البخيل
كتبت: إيناس الشيخ ريشة: إيهاب عبد الجواد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"يا بنتى ما تتجوزيش البخيل، ولا أبو عين زايغة" جملة تعتبر من الثوابت على لسان كل أم تحذر ابنتها من رجل لا يجب عليها أن تقربه، وغالبًا ما يكون "البخيل"، أو "أبو عين زايغة" وهما من الصفات التى لا تتفق مع الحياة الزوجية، ولكنها ليست الصفات الوحيدة التى عليك أن تحذرى اقترابها فهناك 6 رجال، كتبت مواصفاتهم على صدورهم من الخارج "ممنوع الاقتراب أو التصوير"، ويجدر بك أن تطلقى لساقيك العنان ركضًا بمجرد الاصطدام بأحدهم، فهم بمعنى أو أخر أعلنوا بشخصيات متعددة أن هذا الرجل "لا يصلح للزواج".
 البخيل
البخيل

البخيل .. ممكن ينفع "وزير اقتصاد" لكن زوج "اوعى"
الصفة الأولى التى يحذر منها الجميع، ولكنها على الجانب الآخر تعتبر الصفة الأكثر أمانًا عند البحث عن عريس "الغفلة"، وذلك نظرًا لسهولة اكتشافها مبكرًا، يكفيك التركيز فى استعداده لتقديم الهدايا التى تعد دائمًا من الممنوعات عند الرجل "البخيل"، أو إلقاء نظرة بعيدة على نوعية "الخروجات" والأماكن التى يصطحبك إليها، وقيمة الفاتورة التى يدفعها "متحسرًا" مع دمعة اقتربت على القفز من عينيه، أو النظر إلى ملابسه التى لا يغيرها سوى من عيد لآخر، وهى العلامات التى تدفعك للركض بعيدًا عن رجل لن يكون بخيل فقط فى المال، ولكنه بخيل فى مشاعره أيضًا.

أبو عين زايغة
أبو عين زايغة

"أبو عين زايغة".. الداء اللى مالوش دواء
"أبو عين زايغة" أو الرجل الذى لا يكتفى بامرأة واحدة، قطعًا هو الرجل الذى يجب أن تضعى فوق صورته علامة "إكس" حمراء بالبنط العريض، لأنه لن يتوقف أبدًا عن النظر لغيرك، ولن تفلح معه محاولاتك المستمرة فى لفت نظره، أو حتى ترددك يوميًا على "الكوافير"، فهو لن يقتنع بك وحدك مهما فعلت، لأن مثله لا يستطيع السيطرة على مشاعره الفياضة للجنس اللطيف، ولن يتوقف عن البحث عن امرأة أخرى، وليس بالضرورة أن يصل الأمر للخيانة، فبعضهم يكتفى بالمعاكسات، أو العلاقات العابرة التى قد تمر تحت أنفك دون الشعور بها، كما أنه لن يتوقف يومًا عن الكذب و"الحوارات" المتواصلة لإقناعك بأنه الملاك الذى أرسله الله من السماء رأسًا إلى قلبك، ووقتها عليك الاختيار "تعيشى طرطورة" أو تنفصلى فى هدوء.
"الكذاب".. يوديكى البحر ويرجعك عطشانة
مع الكذب دائمًا تأتى القدرة على الخروج من المأزق ببراعة، وهى الصفات التى تتوفر بعمق فى الرجل الذى يحترف الكذب، ويعيش دومًا فى كذبة متواصلة، وهو ما يجب أن تتجنبيه تمامًا، لأنك غالبًا لن تتمكنى أبدًا من اكتشاف أكاذيبه، فهو إلى جانب إتقانه للكذب، فقد تحول الكذب بالنسبة إليه إلى "أسلوب حياة"، ولا يحتاج غالبًا لبذل الكثير من الجهد لحبك كذبة ما، كما أنه لا يحتاج فى معظم الأحيان للوقوع فى أزمة لاختلاق كذبة، فالكذب لمجرد الكذب، هى أبرز علامات الرجل الكاذب.
 ابن أمه
ابن أمه

"ابن أمه".. هتعيشى معاه هو والـ"ست الوالدة"
"ابن أمه" مصطلح دائمًا ما يطلق على الزوج الذى يحرص على تقديم التقرير اليومى للحياة الزوجية للسيدة "الوالدة"، التى تجلس فى مكان بجانب التليفون فى انتظار المكالمات المستمرة التى تطلعها على أهم وأحدث الأخبار، حياتك وتفاصيل يومك، والشجارات المفتعلة، والأخبار العامة والخاصة هى ما تصب فى النهاية عند "حماتك" التى يعتبرها زوجك أقرب إليه من "شرابه"، وأهم بالنسبة لها من وجودك فى حياته، وهى إحدى الطباع التى تخرب البيت حتمًا، فابتعدى تمامًا عن الرجل الذى يبدأ علاقته معك بجملة "طب استنى أما أقول لماما"، وتيقنى تمامًا أن هذه الجملة لابد وأن تتساوى قطعًا بجملة "مش هينفع نكمل مع بعض".
الزملكاوى
الزملكاوى

الزملكاوى.. أرجوكى ما تعمليش فى نفسك كده
السكر ومشاكل المرارة وارتفاع ضغط الدم، وغيرها من الأزمات الصحية التى غالبًا ما تصيب "الزملكاوية"، فالرجل الزملكاوى لا يصلح للزواج، وذلك لعدة أسباب قد تكون كفيلة بإقناعك إما باختيار أهلاوى منتصر دائمًا، أو رجل لا يهوى الكرة على الإطلاق، فبداية تحملى تبريراته اللامتناهية مع كل المواقف التى قد تحدث خلال الزواج، لأن الزملكاوى بطبعه أو بما تحمله مع فريقه فهو عاشق للتبريرات التى غالبًا لا يتمكن من استيعاب الحياة بدونها، إلى جانب كونه عصبيًا المزاج دائمًا، وضيفى إلى العصبية شعوره الدائم بالهزيمة والانكسار التى قد تترجم إما فى الاكتئاب المستمر، أو فى اختلاق المشاكل للتغطية على إحساسه بالضعف أمامك خاصة إذا كنتى من مشجعى الفريق المنافس، أما عن الرضا الذى تبحث عنه الزوجة، فحدثى ولا حرج، فالزملكاوى غالبًا شخصية تفتقر تمامًا للرضا، وتشعر بالحقد الدائم على من حولها، كما أنها شخصية كثيرة الشكوى والتحسر المتواصل، فيكفيك مععرفة لون "فنلة" شريك حياتك، لتحديد حياتك القادمة بدقة، حتى إذا كنتى من عشاق اللون الأبيض، فيكفيك ارتداؤه فى زفافك ولكن مع عريس بربطة عنق "حمراء" من جمهور الأهلاوية الخالى من العقد النفسية.
 العنتيل
العنتيل

ابعدى عن "الغربية".. العنتيل يصلح لكاميرا "اللاب توب" فقط
فى حالة استعدادك لموقف "متقدملى عريس"، يجب عليك التأنى فى السؤال عن أصل وفصل العريس الذى يجب أن تتأكدين أنه لا يمت بصلة للمحافظة التى خرج منا أربعة عناتيل مرة واحدة، وإذا كان من خارجها فلابد من البحث والسؤال عن هذه "الخصلة"، فاختيار رجل "عنتيل" للزواج ليس بالأمر السهل، وما بالك أن كان من محبى الجلوس طويلاً أمام "اللاب توب"، أم من محبى الألعاب الرياضية، فعليك التأنى قبل الدخول فى قصة أخرى من قصص مصورة بالصوت والصورة، وفضيحة أخرى لن تخرج من نطاقها محافظة الغربية التى شوه صورتها العناتيل، وخليكى مؤمنة فى هذه الحالة بشعار "أجرى يا بنتى وانفدى بجلدك".










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة